شعر أبو العلاء المعري – أصدق إلى أن تظن الصدق مهلكة
أَصدُق إِلى أَن تَظُنَّ الصِدقَ مَهلَكَةً وَعِندَ ذَلِكَ فَاِقعُد كاذِباً وَقُمِ فَالمَينُ ميتَةُ مُضطَرٍّ أَلَمَّ بِها وَالحَقُّ كَالماءِ يُجفى خيفَةَ السَقَمِ — أبو العلاء المعري…
أَصدُق إِلى أَن تَظُنَّ الصِدقَ مَهلَكَةً وَعِندَ ذَلِكَ فَاِقعُد كاذِباً وَقُمِ فَالمَينُ ميتَةُ مُضطَرٍّ أَلَمَّ بِها وَالحَقُّ كَالماءِ يُجفى خيفَةَ السَقَمِ — أبو العلاء المعري…
وَالإِثمُ داءٌ لَيسَ يُرجى بُرؤُهُ وَالبِرُّ بُرءٌ لَيسَ فيهِ مَعطَبُ وَالصِدقُ يَألَفُهُ الكَريمُ المُرتَجى وَالكِذبُ يَألَفَهُ الدَنيءُ الأَخيَبُ — طرفة بن العبد
كن صادقاً ، هذا ما أطلبه منك ، كن صادقاً . وإن كان صدقك موجعًا . – غابرييل ماركيز.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.