شعر ابن عبد ربه الأندلسي – وا كبدا قد تقطعت كبدي
وا كَبدا قدْ تَقَطَّعَتْ كَبِدي وحَرَّقَتْهَا لواعِجُ الْكَمَدِ ما ماتَ حَيٌّ لِمَيِّتٍ أَسَفاً أَعْذَرُ مِنْ والِدٍ على وَلَدِ يا رَحمَةَ اللَّهِ جاوِري جَدَثاً دَفَنْتُ فِيهِ…
وا كَبدا قدْ تَقَطَّعَتْ كَبِدي وحَرَّقَتْهَا لواعِجُ الْكَمَدِ ما ماتَ حَيٌّ لِمَيِّتٍ أَسَفاً أَعْذَرُ مِنْ والِدٍ على وَلَدِ يا رَحمَةَ اللَّهِ جاوِري جَدَثاً دَفَنْتُ فِيهِ…
مَا أَقْرَبَ اليَأسَ مِنْ رَجائي وَأبعدَ الصَّبرَ مِنْ بُكائي يَا مُذْكِيَ النَّارِ في فُؤادي أَنْتَ دَوائي وأنْتَ دَائي — ابن عبد ربه الأندلسي معاني المفردات…
يَوْمُ المُحِبِّ لِطُولِهِ شَهْرُ وَالشَّهْرُ يُحسَبُ أَنَّهُ دَهْرُ بأبي وأمِّي غادةٌ في خدِّها سحرٌ وبينَ جُفونِها سحرُ — ابن عبد ربّه
أَقولُ لقلبي كلَّما ضامهُ الأَسى إذا ما أبيتَ العزَّ فاصبرْ على الذُّلِّ برأيكَ لا رأيي تعرَّضتُ للهوى وأَمرِكَ لا أَمري وفِعلكَ لا فِعْلي وجدْتُ الهوى…
ودَّعتَني بزَفرةٍ واعْتِناقِ ثم نادَتْ متى يكونُ التَّلاقي وتصَدَّتْ فأشرقَ الصبحُ مِنها بينَ تلكَ الجيوبِ والأطواقِ يا سقيمَ الجفونِ من غيرِ سُقمٍ بينَ عَينيكَ مَصرعُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.