شعر إبراهيم طوقان – هيهات لست بخادع عين الردى
هَيهات لَستُ بِخادع عَين الرَدى عَين الرَدى يَقظى وَعَينك تَرقد أَنا أَنتَ بَعد المَوت لا مُستعبد حرّاً فَأَحقره وَلا مُستعبَد وَرَأَيت خَزاف الحَياة يَذلها فَيَدوسها…
هَيهات لَستُ بِخادع عَين الرَدى عَين الرَدى يَقظى وَعَينك تَرقد أَنا أَنتَ بَعد المَوت لا مُستعبد حرّاً فَأَحقره وَلا مُستعبَد وَرَأَيت خَزاف الحَياة يَذلها فَيَدوسها…
طَلَعَ الفَجر باسِماً فَتَأمل بِنُجوم الدُجى تَرنّحُ سهدا هِيَ مثلي حيرى وَعَما قَريب تَتَوارى مَع الظَلام وَتَهدا لَكَ حَمّلتها رِسالة شَوقٍ وَعِتاب أَظنها لا تَؤدى…
شَوْقِي يَقُول ومَا دَرَى بِمُصِيبَتِي قُمْ لِلْمُعَلِّمِ وفِّهِ التَّبْجِيلا اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا ويَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِير بِقوْلِهِ كَادَ الْمُعَلِّمُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.