شعر أحيحة بن الجلاح – استغن عن كل ذي قربى وذي رحمٍ
اِستَغنِ عَن كُلِّ ذي قُربى وَذي رَحِمٍ إِنَّ الغَنِيَّ مَن اِستَغنى عَنِ الناسِ وَاِلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دَعَه لِباسَ ذي إِربَةٍ لِلدَّهرِ لَبّاسِ —…
اِستَغنِ عَن كُلِّ ذي قُربى وَذي رَحِمٍ إِنَّ الغَنِيَّ مَن اِستَغنى عَنِ الناسِ وَاِلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دَعَه لِباسَ ذي إِربَةٍ لِلدَّهرِ لَبّاسِ —…
إِنّي أُقيمُ عَلى الزَوراءِ أَعمُرُها إن الكَريمَ عَلى الإِخوانِ ذو المالِ لَها ثَلاثُ بِئارٍ في جَوانِبِها في كُلِها عَقِبٌ تُسقى بِاِقبالِ كُلُّ النِداءِ إِذا ناديتُ…
وَإِنّي لَأَستَبقي إِذا العُسرُ مَسَّني بَشاشَةَ نَفسي حينَ تُبلى المَنافِعُ وَأُعرِضُ عَن أَشياءَ لَو شِئتُ نِلتُها حَياءً إِذا ماكانَ فيها مَقاذِعُ وَلا أَدفَعُ اِبنَ العَمِّ…
أَلا هَل فُؤادي إِذ صَبا اليَومَ نازِعُ وَهَل عَيشُنا الماضي الَّذي زالَ رايِعُ وَهَل مِثلُ أَيّامٍ تَسَلَّفنَ بِالحِمى عَوايِدُ أَو عَيشُ السِتارَينِ راجِعُ كَأَن لَم…
ألاّ إِنّ عَيني بالبُكاءِ تهلِّلُ .. جُزوعَ صَبورٍ كلّ ذلك تفعلُ فإِن تعتريني بالنهارِ كَآبةٌ .. فلَيلي إِذا أمسى أمرّ وأطوَلُ – أحيحة بن الجلاح
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.