شعر أم الضحاك المحاربية – وما الحب إلا سمع أذن ونظرة
وما الحبُّ إلاَّ سمعُ أُذنٍ ونظرةٌ ووجبةُ قلبٍ عن حديثٍ وعنْ ذكرِ ولوْ كانَ شيءٌ غيرهُ فنيَ الهوَى وأبلاهُ مَن يهوى ولوْ كانَ مِن صخرِ…
وما الحبُّ إلاَّ سمعُ أُذنٍ ونظرةٌ ووجبةُ قلبٍ عن حديثٍ وعنْ ذكرِ ولوْ كانَ شيءٌ غيرهُ فنيَ الهوَى وأبلاهُ مَن يهوى ولوْ كانَ مِن صخرِ…
شفاءُ الحبّ تقبيلٌ وضمّ وَجرٌّ بالبطون على البطونِ وَرهزٌ تهملُ العينان منهُ وَأخذٌ بالمناكب والقرونِ — أم الضحاك المحاربية
وما الحبُّ إلّا سمعُ أذنٍ ونظرةٌ وَجنّة قلبٍ عَن حديثٍ وعن ذكرِ وَلَو كانَ شيء غيره فني الهوى وَأَبلاه مَن يهوى ولو كان من صخرِ…
يا أيّها الراكبُ الغادي لطيّتهِ عرّج أبثّك عَن بعضِ الّذي أجدُ ما عالجَ الناسُ مِن وجدٍ تضمّنهم إلّا وَوجدي به فوقَ الّذي أجدُ حَسبي رِضاه…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.