شعر أبو ذؤيب الهذلي – فالعين بعدهم كأن حداقها
وَإِذا المَنِيَّةُ أَنشَبَت أَظفارَها أَلفَيتَ كُلَّ تَميمَةٍ لا تَنفَعُ فَالعَينُ بَعدَهُمُ كَأَنَّ حِداقَها سُمِلَت بشَوكٍ فَهِيَ عورٌ تَدمَعُ — أبو ذؤيب الهذلي
وَإِذا المَنِيَّةُ أَنشَبَت أَظفارَها أَلفَيتَ كُلَّ تَميمَةٍ لا تَنفَعُ فَالعَينُ بَعدَهُمُ كَأَنَّ حِداقَها سُمِلَت بشَوكٍ فَهِيَ عورٌ تَدمَعُ — أبو ذؤيب الهذلي
طوَى كشحاً خليلكَ والجناحَا لبينٍ منكَ يومَ غدَا وراحَا فيا لكِ حاجةً في صدرِ صبٍّ رأَى الأظعانَ باكرةً فباحَا — أبو ذؤيب الهذلي معاني المفردات…
لَعَمرُكَ إِنّي يَومَ أَنظُرُ صاحِبي عَلى أَن أَراهُ قافِلاً لَشَحيحُ وَإِنَّ دُموعي إِثرَهُ لَكَثيرَةٌ لَو أَنَّ الدُموعَ وَالبُكاءَ يُريحُ — أبو ذؤيب الهذلي
أَبى القَلبُ إِلّا أُمَّ عَمروٍ وَأَصبَحَت تُحَرَّقُ ناري بِالشَكاةِ وَنارُها وَعَيَّرَها الواشونَ أَنّي أُحِبُّها وَتِلكَ شَكاةُ ظاهِرٌ عَنكَ عارُها فَلا يَهنَأ الواشينَ أَنّي هَجَرتُها وَأَظلَمَ…
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، نَا إبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ، نَا الرِّيَاشِيُّ؛ قَالَ: سَمِعْتُ الْأَصْمَعِيَّ يَقُولُ: أَبْدَعُ بَيْتٍ قَالَتْهُ الْعَرَبُ بَيْتُ أَبِي ذُؤَيْبٍ وَالنَّفْسُ رَاغِبَةٌ إِذَا رَغَّبْتَهَا فإِذَا تُرَدُّ إِلَى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.