شعر أبو الفتح البستي – ودعت حبي وفي يدي يده
ودَّعْتُ حُبَّي وَ فِي يَدِي يَدُهُ مِثلَ غَرِيقٍ وَ بِهِ تَمَسَّكْتُ وَ رُحْتُ عَنهُ وَ رَاحَتي عطِرَتْ كَأنَّنِي بَعدَهُ تَمَسَّكْتُ — أبو الفتح البستي أبُو…
ودَّعْتُ حُبَّي وَ فِي يَدِي يَدُهُ مِثلَ غَرِيقٍ وَ بِهِ تَمَسَّكْتُ وَ رُحْتُ عَنهُ وَ رَاحَتي عطِرَتْ كَأنَّنِي بَعدَهُ تَمَسَّكْتُ — أبو الفتح البستي أبُو…
دَعْني فإنَّ غَريمَ العَقلِ لازَمَني وذا زَمانُكَ فامْرَحْ فيهِ لا زَمَني ولَّى الشَّبابُ بِما أحْبَبْتُ مِنْ مِنَحٍ والشَّيْبُ وافى بَما أبغَضْتُ مِنْ مِحَنِ فما كرهْتُ…
كُنْ رَيَق البِشْرِ إنْ الحرَ هِمَتُهُ صَحيفَةٌ وعَلَيها البِشْر عُنْوانُ ورافِقِ الرِفْق في كُلِّ الأمورِ فلَمْ يندّمْ رَفيقٌ ولم يذمُمْهُ إنسانُ ولا يَغرَنْكَ حَظٌّ جَرَهْ…
ازرعْ جميلاً ولو في غيرِ مَوضعهِ فَلا يضيعُ جميلٌ أينما زُرِعا إنَّ الجميلَ وإن طالَ الزمانُ بهِ فليسَ يَحصدُهُ إلا الذي زَرَعا — أبو الفتح…
سلِ اللهَ عَقلاً نافِعاً واستَعِذْ بهِ منَ الجَهلِ تَسأَلْ خَيرَ مُعْطٍ لِسائلِ فبالعَقلِ تُستوفى الفضائلُ كُلُّها كَما الجَهلُ مُستَوفٍ جميعَ الرَّذائلِ — أبو الفتح البستي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.