مصطفى شحادة
عضو2022-12-10
من أنا؟ أنا لا أعرف! لا أملكني حتى أجيب على السؤال، ربّما أنا ما أصف نفسي في هذه الديار! … في هذه الجغرافية من الأرض،…
2022-10-20
من خلال منفذٍ جالسا في زنزانتي، بإمكاني أن أرى عبرها إزرقاق السماء؛ وأشعر بالألم الشديد والعار لرؤية طيش الطيور ولعبها بحرية في الهواء. على شفاهي الجافة، لا أملك…
2022-10-14
أرى أنّه من جرب ساخراً أن يشير إلى آلامَ و بؤسَ النفوس المضطهدة ، فكأنه لوّحَ بالسيف على رقابهم. الألم هو أكثر ما تقدّسه تلك…
2022-10-14
الجميع قد يخطئ و يفعل أمراً أو شيئاً مخيفاً ذات يوم، لا يمكنك التوقع أو التنبؤ بذلك، نحن لا نعرفُ أحداً بشكلهِ الحقيقي؛ و لا…
2022-10-14
أحيانا تقسوا علينا الحياة، و لكنّها تعطينا الكثير كي نتعلمّه، و لِتضعنا في المكان الصحيح؛ هذا هو ثمنها، و دروس كهذه لا تقدر بثمن! يجب…