محمد مهدي الجواهري
شاعر2022-04-13
خَلعتُ ثوبَ اصطِبارٍ كانَ يَستُرنُي وبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِد بكَيتُ حتَّى بكا من ليسَ يعرِفُني ونُحتُ حتَّى حكاني طائرٌ غَرِد — محمد مهدي الجواهري
2022-02-21
أساتذتي ، لا تُوحِدوني فإنَّني; بوادٍ وكلُّ الشاعرين بوادي ولا تعجَبوا أنّ القوافي حزينةٌ فكلُّ بلادي في ثيابِ حِدادِ — محمد مهدي الجواهري
2021-06-13
ثبِّتْ جَنانك للبلوى فقد نُصبَتْ لك الكمائنُ من غدر ٍ ، ومن خَتَل ِ ودَعْ ضميرَك يَحذَرْ من براءته ففي البراءات ِ مَدعاةٌ إلى الزَّلَل…
2021-04-09
الطَّاهِرُونَ كَأَنَّهمْ مَاءُ السَّمَا لَم يَلْتَصِقْ دَرَنٌ بِهِمْ وَ عُيُوبُ إِنَّا وَ قَد جُزْنَا المَدَى وَ تَقَارَبَتْ آجالُنَا و أَمَضَّنَا التَّجرِيبُ وَ تَحَالَفَتْ أَطوَارُنا وَ…
2021-01-07
أُعيذُ القوافي زاهياتِ المطالعِ مزاميرَ عزّافٍ ، أغاريدَ ساجعِ لِطافاً بأفواه الرُّواة، نوافذاً إلى القلب، يجري سحرهُا في المسامِع تكادُ تُحِسّ القلبَ بين سُطورها وتمسَحُ…