شعر عمر بن أبي ربيعة – والدمع للشوق متباع فما ذكرت
وَالدَمعُ لِلشَوقِ مِتباعٌ فَما ذُكِرَت إِلّا تَرَقرَقَ دَمعُ العَينِ فَاِنسَكَبا لَم يُسلِهِ النَأيُ عَنها حينَ باعَدَها وَلَم يَنَل بِالهَوى مِنها...
عالم الأدب » الكاتب: عمر بن أبي ربيعة
وَالدَمعُ لِلشَوقِ مِتباعٌ فَما ذُكِرَت إِلّا تَرَقرَقَ دَمعُ العَينِ فَاِنسَكَبا لَم يُسلِهِ النَأيُ عَنها حينَ باعَدَها وَلَم يَنَل بِالهَوى مِنها...
بنفسيَ مَن أشتَكي حُبَّهُ ومَن إن شَكا الحُبَّ لم يَكذبِ ومَن إن تَسخَّطَ أعتَبتُهُ وإن يَرَني ساخطًا يُعتِبِ ومَن لا...
إِنّي اِمرُؤٌ مولَعٌ بِالحُسنِ أَتبَعُهُ لا حَظَّ لي فيهِ إِلّا لَذَّةُ النَّظَرِ — عمر بن أبي ربيعة
خرجتُ غَداةَ النَّفْرِ أعترض الدُّمى فلم أرَ أحلى منكِ في العينِ والقلبِ فواللهِ ما أدري: أحُسْنٌ رُزِقْتِهِ أمِ الحبُّ أعمى...
لا تَقتُليني يا عُثَيمَ فَإِنَّني أَخشى عَلَيكِ عِقابَ رَبِّكِ في دَمي إِن لَم يَكُن لَكِ رَحمَةٌ وَتَعَطُّفٌ فَتَحَرَّجي مِن قَتلِنا...
فَلَمّا فَقَدتُ الصَوتَ مِنهُم وَأُطفِئَت مَصابيحُ شُبَّت في العِشاءِ وَأَنوُرُ وَغابَ قُمَيرٌ كُنتُ أَرجو غُيوبَهُ وَرَوَّحَ رُعيانُ وَنَوَّمَ سُمَّرُ وَخُفِّضَ...
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها