شعر أحيحة بن الجلاح – استغن عن كل ذي قربى وذي رحمٍ
اِستَغنِ عَن كُلِّ ذي قُربى وَذي رَحِمٍ إِنَّ الغَنِيَّ مَن اِستَغنى عَنِ الناسِ وَاِلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دَعَه لِباسَ ذي إِربَةٍ لِلدَّهرِ لَبّاسِ —…
اِستَغنِ عَن كُلِّ ذي قُربى وَذي رَحِمٍ إِنَّ الغَنِيَّ مَن اِستَغنى عَنِ الناسِ وَاِلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دَعَه لِباسَ ذي إِربَةٍ لِلدَّهرِ لَبّاسِ —…
إِنّي أُقيمُ عَلى الزَوراءِ أَعمُرُها إن الكَريمَ عَلى الإِخوانِ ذو المالِ لَها ثَلاثُ بِئارٍ في جَوانِبِها في كُلِها عَقِبٌ تُسقى بِاِقبالِ كُلُّ النِداءِ إِذا ناديتُ…
تَفَهَّم أَيُّها الرَجُلُ الجَهولُ وَلا يَذهَب بِكَ الرَأيُ الوَبيلُ فَإِنّ الجَهلَ مَحمِلُهُ خَفيفٌ وَإِنَّ الحِلمَ مَحمِلُهُ ثَقيلُ — أحيحة بن الجلاح
وَإِنّي لَأَستَبقي إِذا العُسرُ مَسَّني بَشاشَةَ نَفسي حينَ تُبلى المَنافِعُ وَأُعرِضُ عَن أَشياءَ لَو شِئتُ نِلتُها حَياءً إِذا ماكانَ فيها مَقاذِعُ وَلا أَدفَعُ اِبنَ العَمِّ…
تُبادِرُ عَينَيها بِكُحلٍ كَأَنَّهُ جُمانٌ هَوى مِن سِلكِهِ مُتَتابِعُ — أحيحة بن الجلاح
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.