شعر طرفة بن العبد – أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا
أَبا مُنذِرٍ كانَت غَروراً صَحيفَتي وَلَم أُعطِكُم بِالطَوعِ مالي وَلا عِرضي أَبا مُنذِرٍ أَفنَيتَ فَاِستَبقِ بَعضَنا حَنانَيكَ بَعضُ الشَرِّ أَهوَن مِن بَعضِ — طرفة بن…
أَبا مُنذِرٍ كانَت غَروراً صَحيفَتي وَلَم أُعطِكُم بِالطَوعِ مالي وَلا عِرضي أَبا مُنذِرٍ أَفنَيتَ فَاِستَبقِ بَعضَنا حَنانَيكَ بَعضُ الشَرِّ أَهوَن مِن بَعضِ — طرفة بن…
أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوا لِسَوأَةٍ حَلَّت بِهِم فادِحَه كُلُّ خَليلٍ كُنتُ خالَلتُهُ لا تَرَكَ اللَهُ لَهُ واضِحَه كُلُّهُمُ أَروَغُ مِن ثَعلَبٍ ما أَشبَهَ اللَيلَةَ بِالبارِحَه…
وَالإِثمُ داءٌ لَيسَ يُرجى بُرؤُهُ وَالبِرُّ بُرءٌ لَيسَ فيهِ مَعطَبُ وَالصِدقُ يَألَفُهُ الكَريمُ المُرتَجى وَالكِذبُ يَألَفَهُ الدَنيءُ الأَخيَبُ — طرفة بن العبد
وأمرُّ ما ألقاهُ من ألَـمِ الهوى قُرْبُ الحبيبِ وما إليه وصولُ كالعِيْسِ في البيداءِ يَقتلها الظَّما والماءُ فوقَ ظهورِها محمولُ أشكو الغرامَ وأنتَ عني غافلُ…
وأعلمُ علماً ليسَ بالظنِّ أنَّهُ إذا ذلّ مولى المرءِ فهو ذليلُ وإنّ لِسانَ المَرءِ، ما لم تَكنْ لهُ حَصاةٌ، على عَوراتِهِ لَـدَليلُ — طرفة بن…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.