شعر تميم البرغوثي – وما كل نفس حين تلقى حبيبها
وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها تُسَرُّ ولا كُلُّ الغِيابِ يُضِيرُها فإن سرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه فليسَ بمأمونٍ عليها سرُورُها — تميم البرغوثي
وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها تُسَرُّ ولا كُلُّ الغِيابِ يُضِيرُها فإن سرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه فليسَ بمأمونٍ عليها سرُورُها — تميم البرغوثي
وَ إِنَّ بِي وَجَعاً شَبَّهْتُهُ بِصَدَى إِنْ رَنَّ رَانَ وَ عُشْبٌ حِينَ نَمَّ نَمَا كَأَنَّنِي عَلَمٌ لَا رِيحَ تَنْشُرُهُ أَو رِيحُ أَخَبارُ نَصرٍ لَم تَجِد…
كَم أَظهَرَ العِشقُ مِن سِرٍّ وَ كَم كَتَمَا وَ كَم أَمَاتَ وَ أَحيَا قَبلَنَا أُمَمَا قَالَتَ غَلَبْتُكَ يَا هَذَا فَقُلتُ لَهَا لَم تَغلِبِينِي وَ لَكِن…
دَمِي فِدَاءٌ لِطَيفٍ جَادَ فِي حُلُمٍ بُقُبلَتَينِ فَلَا أَعطَى وَلا حَرَمَا إِنَّ الهَوَى لَجَديرٌ بِالفِدَاءِ وَإِنْ كَانَ الحَبِيبُ خَيَاًلا مَرَّ أَو حُلُمَا أَو صُورَةٌ صَاغَهَا…
مَا كُنتُ أَترِكُ ثَارِي قَطُّ قَبلَهُمُ لَكِنَّهم دَخَلُوا مِن حُسنِهِم حَرَما يَقسُو الحَبِيبَانِ قَدرَ الحُبِّ بَينِهِمَا حَتَّى لَتَحسَبُ بَينَ العَاشِقَينِ دَمَا وَ يَرجِعَانِ إِلى خَمرٍ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.