شعر صفي الدين الحلي – العفو منك من اعتذاري أقرب
العَفوُ مِنكَ مِنِ اِعتِذارِيَ أَقرَبُ وَالصَفحُ عَن زَلَلي بِحِلمِكَ أَنسَبُ عُذري صَريحٌ غَيرَ أَنِّيَ مُقسِمٌ لا قُلتُ عُذراً غَيرَ أَنّي مُذنِبُ — صفي الدين الحلي
العَفوُ مِنكَ مِنِ اِعتِذارِيَ أَقرَبُ وَالصَفحُ عَن زَلَلي بِحِلمِكَ أَنسَبُ عُذري صَريحٌ غَيرَ أَنِّيَ مُقسِمٌ لا قُلتُ عُذراً غَيرَ أَنّي مُذنِبُ — صفي الدين الحلي
يا مَن يَهُزُّ دَلالاً غُصنَ قامَتِهِ الغُصنُ هَذا فَأَينَ الظِلُّ وَالثَمَرُ ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الوَصلَ مُمتَنِعٌ وَأَنَّ وَعدَكَ بَرقٌ ما بِهِ مَطَرُ — صفي…
يا مَن إذا سَفَرتْ مَحاسنُ وجهِه ظلتْ به حدقُ الخلائقِ تحدقُ أوضحتَ عذري في هواكَ بواضحٍ ماءُ الحيا بأديمهِ يترقرقُ فإذا العذولُ رأى جمالكَ قال…
ما كُلُّ مَن صانَ إِجلالاً لِمالِكِهِ غَرامَهُ في صَفاءِ الوُدِّ مُتَّهَمُ اِستَودِعُ اللَهُ قَوماً ما أُفارِقُهُم إِلّا وَتُدنيهِمُ الأَفكارُ وَالحُلُمُ وَمَن لِكَثرَةِ تَمثيلي لِشَخصِهِمُ أَظُنُّ…
لَمّا رَأَيتُ بَني الزَمانِ وَما بِهِم خِلٌّ وَفِيٌّ لِلشَدائِدِ أَصطَفي أَيقَنتُ أَنَّ المُستَحيلَ ثَلاثَةٌ الغولُ وَالعَنقاءُ وَالخِلُّ الوَفي — صفي الدين الحلي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.