شعر قيس بن ذريح – تتوق إليك النفس ثم أردّها
تتوقُ إلَيكِ النفسُ ثمَّ أرُدُّها حَياءً ومِثِلي بالحَياءِ حَقيقُ وأكْتُمُ أسْرَارَ الهَوَى فأُمِيتُها إذا باح مزّاحٌ بِهِنَّ بَرُوقُ – قيس بن ذريح
تتوقُ إلَيكِ النفسُ ثمَّ أرُدُّها حَياءً ومِثِلي بالحَياءِ حَقيقُ وأكْتُمُ أسْرَارَ الهَوَى فأُمِيتُها إذا باح مزّاحٌ بِهِنَّ بَرُوقُ – قيس بن ذريح
سَأَصرُمُ لُبنى هَبلُ وَصلِكِ مُجمِلاً وَإِن كانَ صَرمُ الحَبلِ مِنكِ يَروعُ وَسَوفَ أُسَلّي النَفسَ عَنكِ كَما سَلا عَنِ البَلَدِ النائي البَعيدِ نَزيعُ وَإِن مَسَّني لِلضُرِّ…
وَخَبَّرتُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِلٌ لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا فَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قَدِ اِنقَضَت فَما لِلنَوى تَرمي بَليلي المَرامِيا أَعُدُّ اللَيالي وَالشُهورُ وَلا…
أُحِبُّكِ أَصنافاً مِنَ الحُبِّ لَم أَجِد لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ فَمِنهُنَّ حُبٌّ لِلحَبيبِ وَرَحمَةٌ بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ وَمِنهُنَّ أَلّا يَعرِضَ الدَهرُ ذُكرَها…
لَعَمري يَقَد صاحَ الغُرابُ بِبَينِهِم فَأَوجَعَ قَلبي بِالحَديثِ الَّذي يُبدي فَقُلتُ لَهُ أَفصَحتَ لا طِرتَ بَعدَها بِريشٍ فَهَل لِلبَينِ وَيحَكَ مِن رَدِّ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.