شعر قيس بن ذريح – يهيج بلبنى الداء مني ولم تزل
يَهيجُ بِلُبنى الداءُ مِني وَلَم تَزَل حُشاشَةَ نَفسي لِلخُروجِ تَتوقُ بِلُبنى أُنادى عِندَ أَوَّلِ غَشيَةٍ وَلَو كُنتِ بَينَ العائِداتِ أُفيقُ — قيس بن ذريح
يَهيجُ بِلُبنى الداءُ مِني وَلَم تَزَل حُشاشَةَ نَفسي لِلخُروجِ تَتوقُ بِلُبنى أُنادى عِندَ أَوَّلِ غَشيَةٍ وَلَو كُنتِ بَينَ العائِداتِ أُفيقُ — قيس بن ذريح
وَلَم أَرَ أَيّاماً كَأَيّامِنا الَّتي مَرَرنَ عَلَينا وَالزَمانُ أَنيقُ وَوَعدُكِ إِيّانا وَلَو قُلتِ عاجِلٌ بَعيدٌ كَما قَد تَعلَمينَ سَحيقُ — قيس بن ذريح
تَكادُ بِلادُ اللَهَ يا أُمَّ مَعمَرِ بِما رَحُبَت يَوماً عَلَيَّ تَضيقُ تُكَذِّبُني بِالوِدِّ لُبنى وَلَيتَها تُكَلَّفُ مِنّي مِثلَهُ فَتَذوقُ — قيس بن ذريح
وَيَوْمَ مِنًى أعْرَضْتِ عَنِّي فَلَمْ أقُلْ بِحاجَةِ نَفسي عِندَ لُبْنى مَقَالُها وفي اليأسِ لِلنَّفْسِ المَرِيضَةِ رَاحَةٌ إذا النَّفْسُ رَامَتْ خُطَّةً لاَ تَنَالُهَا — قيس بن…
وَما أَحبَبتُ أَرضَكُم وَلَكِن أُقَبِّلُ إِثرَ مَن وَطِئَ التُرابا لَقَد لاقَيتُ مِن كَلَفي بِلُبنى بَلاءَ ما أُسيغَ بِهِ الشَرابا إِذا نادى المُنادي بِاِسمِ لُبنى عَيَيتُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.