• معلومات حسابي
  • تسجيل الدخول
  • قائمتي المفضلة
  • المنشورات
  • قصائد
    • العصر الجاهلي
    • المخضرمون
    • صدر الإسلام
    • العصر الأموي
    • العصر العباسي
    • العصر الأيوبي
    • العصر المملوكي
    • العصر الأندلسي
    • العصر العثماني
  • أبيات شعر
    • شعر حكمه
    • شعر غزل
    • شعر رثاء
    • شعر عتاب
    • شعر شوق
    • شعر هجاء
    • شعر اعتذار
    • شعر سياسية
    • شعر حزينة
    • شعر دينية
    • شعر فراق
    • شعر مدح
  • اقتباسات
    • اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة
    • مجموعة اقتباسات من كتب وروايات عالمية
  • مقالات
    • شرح المعلقات
    • قصص
    • مقامات
  • مشاركات الأعضاء
    • شعر
    • قصص
    • مشاركات عامة
    • مقالات
    • نثر
شعار موقع عالم الأدب
  • القصائد
  • الاقتباسات
  • المجتمع
  • المنتدى
  • الأعضاء
  • مقالات
    • شرح المعلقات
    • قصص من التاريخ
    • مقامات

    سلة التسوق

    لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

    تسجيل الدخول إنشاء حساب
    شعار موقع عالم الأدب
    شعار موقع عالم الأدب
    • حسابي
    • قائمة المفضلة
    • تسجيل الدخول
    • تسجل عضو جديد
    • أقسام المجتمع
    • تحديثات مجتمع عالم الأدب
    • المنتديات
    • دليل الأعضاء
    • أقسام المحتوى
    • القصائد
      • شعراء العصر الجاهلي
      • الشعراء المخضرمون
      • شعراء صدر الإسلام
      • شعراء العصر الأموي
      • شعراء العصر العباسي
      • شعراء العصر المملوكي
      • شعراء العصر الأيوبي
      • شعراء العصر الأندلسي
      • شعراء العصر العثماني
    • أبيات شعر
      • أبيات شعر حكمه
      • أبيات شعر غزل
      • أبيات شعر شوق
      • أبيات شعر فراق
      • أبيات شعر رثاء
      • أبيات شعر عامة
      • أبيات شعر هجاء
      • أبيات شعر مدح
      • أبيات شعر عتاب
      • أبيات شعر اعتذار
      • أبيات شعر حزينة
      • أبيات شعر دينية
      • أبيات شعر سياسية
      • أبيات شعر وطنية
    • اقتباسات
      • اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة
      • مجموعة اقتباسات من كتب وروايات عالمية
    • مشاركات الأعضاء
      • شعر
      • قصص
      • مشاركات عامة
      • مقالات
      • نثر
    • مقالات
      • شرح المعلقات
      • قصص من التاريخ
      • مقامات
    • إنشاء منشور جديد

    عالم الأدب » أرشيف علي بن المقرب العيوني

    الكاتب: علي بن المقرب العيوني

    علي بن المقرّب العيوني شاعر من أهل الأحساء، توفي عام 630 هـ (1232م)، وهو من أواخر من يعرف من الشعراء المختصّين بنظم الشعر الفصيح بين أهل الجزيرة العربية قبل العصر الحديث. يرجع بنسبه إلى العيونيين من عبد القيس، الذين حكموا الأحساء في تلك الفترة بعد انتزاعها من القرامطة. وهو شاعر الدولة العيونية، ويعتبر ديوانه والشروحات التي أرفقت به من أهم المصادر حول تاريخ تلك الدولة.
    أأسكت عن مولى الورى أم أعاتبه - عالم الأدب

    أأسكت عن مولى الورى أم أعاتبه

    أَأَسكُت عَن مَولى الوَرى أَم أُعاتِبُه وَأُهمِلُ وَعدِي عِندَهُ أَم أُطالِبُهْ أَراني بِأَدنى مَطلَبٍ هُنتُ عِندَهُ وَقَد غَرَّقَت مَن لَيسَ مِثلي مَواهِبُهْ أَترضى أَبا شُكرٍ…

    Avatar of علي بن المقرب العيوني
    علي بن المقرب العيوني
    0 تعليق
    ألا قل لمن أرهقته الذنوب - عالم الأدب

    ألا قل لمن أرهقته الذنوب

    أَلا قُل لِمَن أَرهَقَتهُ الذُنوبُ وَخافَ مِن الدَهرِ خَطباً جَسيما عَلَيكَ الهَدِيَّةَ إِنّي رَأيتُ لَها عِندَنا اليَومَ شَأناً عَظِيما تُجِيرُ لِذي الحُمقِ أَنّى أَرا دَ…

    Avatar of علي بن المقرب العيوني
    علي بن المقرب العيوني
    0 تعليق
    أعيذك أن تسمو إليك الحوادث - عالم الأدب

    أعيذك أن تسمو إليك الحوادث

    أُعيذُكَ أَن تَسمو إِلَيكَ الحَوادِثُ وَأَن تَتَغشّاكَ الخُطوبُ الكَوارِثُ سَليلَ العُلى لا زِلتَ في ظِلِّ نِعمَةٍ لَكَ المَجدُ ثانٍ وَالسَلامَةُ ثالِثُ وَجُزتَ المَدى في خَفضِ…

    Avatar of علي بن المقرب العيوني
    علي بن المقرب العيوني
    0 تعليق
    لذا اليوم أعملت القلاص العباهلا - عالم الأدب

    لذا اليوم أعملت القلاص العباهلا

    لِذا اليَومِ أَعمَلتُ القِلاصَ العَباهِلا وَأَبقَيتُها تَحكي الحَنايا نَواحِلا لِذا اليَومِ كَم نَفَّرتُ عَن زُغبِها القَطا وَنَبَّهتُ ذُؤبانَ الفَلاةِ العَواسِلا لِذا اليَومِ كَم مِن حُوتِ…

    Avatar of علي بن المقرب العيوني
    علي بن المقرب العيوني
    0 تعليق
    لئن حال ما بيني وبينك حائل - عالم الأدب

    لئن حال ما بيني وبينك حائل

    لَئِن حالَ ما بَيني وَبَينَكَ حائِلٌ مِنَ البَرِّ أَو لُجٌّ مِن البَحرِ زاخِرُ فَإِنّيَ وَالمُحيي بِكَ البَأسَ وَالنَدى بِذِكرِكَ في الأَحياءِ سارٍ وَسامِرُ فَما كُلُّ…

    Avatar of علي بن المقرب العيوني
    علي بن المقرب العيوني
    0 تعليق
    تحميل المزيد

    المشاركات الاخيرة

    • إنه هو الغفور الرحيم

    • أميرة 👸 - عالم الأدب

      أميرة 👸

    • منانة و مهران.

    • قصيدة: المؤنسات

    • قصة قصيرة: الأقنعة

    • شعر علي بن أبي طالب - وتحسب أنك جرم صغير
      شعر علي بن أبي طالب – وتحسب أنك جرم صغير
    • شعر أحمد الكيواني - بالذي أسكر من عرف اللما
      شعر أحمد الكيواني – بالذي أسكر من عرف اللما
    • شعر وجيه البارودي - إن تطلبي حبا كحب بثينة
      شعر وجيه البارودي – إن تطلبي حبا كحب بثينة
    • شعر بشار بن برد - قتلت من كان قدامي بحسرته
      شعر بشار بن برد – قتلت من كان قدامي بحسرته
    • شعر إيليا أبو ماضي - أي شيء في العيد أهدي إليك
      شعر إيليا أبو ماضي – أي شيء في العيد أهدي إليك
    • شعر ابن نباتة المصري - تنسك في شهر الصيام معذبي
      شعر ابن نباتة المصري – تنسك في شهر الصيام معذبي
    اقتباسات من الشعر العربي والأدب العالمي

    جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2023

    • من نحن
    • حقوق النشر
    • سياسة الخصوصية
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الاسترجاع
    • اتصل بنا

    Forum Description

    أَأَسكُت عَن مَولى الوَرى أَم أُعاتِبُه

    وَأُهمِلُ وَعدِي عِندَهُ أَم أُطالِبُهْ

    أَراني بِأَدنى مَطلَبٍ هُنتُ عِندَهُ

    وَقَد غَرَّقَت مَن لَيسَ مِثلي مَواهِبُهْ

    أَترضى أَبا شُكرٍ بِسُحبِ غَمامَةٍ

    لِمِثلي وَأَنتَ البَحرُ جاشَت غَوارِبُهْ

    أَلِلمدحِ أَم لِلبَيتِ أَم لِسوالِفٍ

    عَلَت أَم لِوُدٍّ لَم يحُل عَنهُ صاحِبُهْ

    لِمَن تَذخَرُ المصرِيَّ يا اِبنَ مُحمَّدٍ

    وَكُلُّ جَوادٍ أَنتَ بِالسَّيفِ كاسِبُهْ

    أَتَخشى هُجومَ الفَقرِ أَم تَطلُبُ الرِّضا

    بِهِ مِن عَدُوٍّ أَنتَ إِن شِئتَ غالبُهْ

    فَلا تَبخَلَن عَنّي بِما أَنا أَهلُهُ

    فَكُلُّ نَفيسٍ أَنتَ لا بُدَّ واهِبُهْ

    فَأجمَلُ ثَوبَيكَ الَّذي أَنا لابِسٌ

    وَخَيرُ جَواديكَ الَّذي أَنا راكبُهْ

    وَلا تُرخِصِ الغالي وَقِف عِندَ قَدرِهِ

    وَقَوِّمهُ بِالأَوفى فَما اِغتَرَّ جالِبُهْ

    لعَمرُكَ ما مالُ الفَتى غَيرُ ما اِقتَنَت

    ذوو وُدِّهِ أَو وَفدُهُ أَو أَقارِبُهْ

    أَتَحرِمُني ما أَنتَ مُعطيهِ كاشِحاً

    عَدُوّاً طوالَ الدَّهرِ تَسري عَقارِبُهْ

    وَلَو كُنتَ ذا بخلٍ عَذرتُ وَلَم أَفه

    بِحَرفٍ وَأَخفَيتُ الَّذي أَنا عاتِبُهْ

    وَلَم أُبدِ مِن نَفسي هلوعاً وَلَم أَقُم

    مَقاماً مَضى عُمري وَإِنّي لَهائِبُهْ

    وَلَكِنَّكَ البَحرُ الَّذي كُلَّما طَما

    صَفا وَحَلَت لِلوارِدينَ مَشارِبُهْ

    فَيا اِبنَ المُلوكِ الصِّيدِ وَالذّروَةِ الَّتي

    لَها كاهِلُ المَجدِ المُعَلّى وَغارِبُهْ

    أُعيذُكَ أَن تَرضى بِنَقصٍ لِماجِدٍ

    طَويلِ عِمادِ البَيتِ مَحض ضَرائِبُهْ

    جُدودُكَ أَربابُ المَعالي جُدودُه

    وَقاضِبُكَ المُهدي لَكَ العِزَّ قاضِبُهْ

    تَروحُ وَتَغدو بِالثَّناءِ عَلَيكمُ

    بِكُلِّ بِلادٍ خَيلُهُ وَنَجائِبُهْ

    فَكَم سارَ لي في مَدحِكُم مِن غَريبَةٍ

    تَروقُ وَأَغلى الشِعرِ مَهراً غَرائِبُهْ

    بِلا مِنَّةٍ أَسدَيتُموها وَلا يَدٍ

    إِليَّ وقَولُ المَرءِ أَسواهُ كاذِبُهْ

    بَلى إِنَّني قاسَيتُ فيكُم مَصائِباً

    تَهُدُّ القُوى إِذ أَدرَكَ الثَأرَ طالِبُهْ

    وَلَولا هَواكُم ما شَقيتُ وَلا غَدا

    يَصُكُّ بِرِجلي القَيدَ مَن لا أُشاغِبُهْ

    وَلا اِجتاحَتِ الأَعداءُ مالي وَلا اِنبَرى

    يُطاوِلُني مَن لَيسَ تُحصى مَعائِبُهْ

    وَلا نَبَحَت شَخصي كلابُ اِبنِ ماجِدٍ

    غِلاباً ولا بالَت عَلَيَّ ثَعالِبُهْ

    وَكانَ اِبن عَمّي دُنيَةً وَمَناسِبي

    إِذا نَصَّتِ الأَنسابُ يَوماً مَناسِبُهْ

    فَلا تَرضَ لي غَيراً واِعلَم أَنّني

    غَيورٌ وَما ضاقَت بِمِثلي مَذاهِبُهْ

    فَأَنتَ الَّذي لَم يَبقَ إِلّاهُ سَيِّدٌ

    نُناجيهِ في حاجاتِنا وَنُخاطِبُهْ

    وَغَيرُكَ قَد عِفتُ الوُقوفَ بِبابِهِ

    عَلانِيَةً فَليَرشمِ البابَ حاجِبُهْ

    وَقُلتُ لِعيسي نَكّبي كُلَّ مَورِدٍ

    مِنَ الأَجنِ يَزوي الوَجهَ وَالأَنفَ شارِبُهْ

    فَإِن يُنسَ لي في العُمرِ لَم يَبقَ مَأكَلٌ

    وَلا مَشرَبٌ إِلّا وَعِندي أَطايِبُهْ

    لَقَد كُنتُ أَرجو مِنكَ يَوماً أَعُدُّهُ

    لِمَولىً أُباهِيهِ وَخَصمٍ أُحارِبُهْ

    وَإِنَّكَ للَملكُ الَّذي تَسلُبُ العِدى

    قَناهُ وَلَكِن جُودُهُ الغَمرُ سالِبُهْ

    وَإِنّي بِمَدحي عَن سِواكَ لَراغِبٌ

    وَلَو باكَرتني كُلَّ يَومٍ رَغائِبُهْ

    فَإِن تَجفُني فَالبَحرُ عِندي كَثيرَةٌ

    مَراكِبُهُ وَالبَرُّ عِندي رَكائِبُهْ

    وَلا تُنكرَن عتبي عَلَيكَ فَإِنَّهُ

    جَميلٌ وَشَرُّ النّاسِ مَن لا تُعاتِبُهْ

    أُعاتِبُ مَن أَهوى عَلى قَدرِ وُدِّهِ

    وَلا وُدَّ عِندي لِلَّذي لا أُعاتِبُهْ

    وَأَكرَمُ أَبناءِ المُلوكِ سجِيَّةً

    كَريمٌ مَتى عاتَبتَهُ لانَ جانِبُهْ

    بَقيتَ وَأُعطيتَ السَّعادَةَ ما شَدا

    حَمامٌ وَما لاحَت بِلَيلٍ كَواكِبُهْ

    إبلاغ

    There was a problem reporting this post.

    سلوك مضايقة، تنمّر، تحرش أو تسلّط
    يحتوي على محتوى غير لائق، خاص بالبالغين أو حسّاس
    يحتوي على سُخام، بريد عشوائي أو محتوى مزيف أو برامج ضارة محتملة
    يحتوي على محتوى مسيء أو مهين
    يحتوي على معلومات مضللة أو خاطئة

    حظر العضو؟

    يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.

    لن تتمكن بعد الآن من:

    • عرض منشورات العضو المحظور
    • ذكر هذا العضو في المنشورات

    يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.

    إبلاغ

    لقد سبق لك الإبلاغ عن هذا .
    مسح امسح الكل

    حمّل تطبيق الويب لعالم الأدب

    تحميل