شعر الرافعي – أبيت وجنبي ليس يحويه مضجع
أبيتُ وجنبي ليسَ يحويهِ مضجعُ وبعضُ الذي ألقى من النومِ يُمنعُ تقلبني الأشواقُ وخزاً كأنني بكفِّ الهوى ثوبٌ رديمٌ يُرقَّعُ ولي حاجةٌ في السهدِ والسهدُ…
أبيتُ وجنبي ليسَ يحويهِ مضجعُ وبعضُ الذي ألقى من النومِ يُمنعُ تقلبني الأشواقُ وخزاً كأنني بكفِّ الهوى ثوبٌ رديمٌ يُرقَّعُ ولي حاجةٌ في السهدِ والسهدُ…
وفي النفس حياة ما حولها، فإذا قويت هذه النفس أذلت الدنيا، وإذا ضعفت أذلتها الدنيا! — مصطفى صادق الرافعي، وحي القلم
فدعني أيها القمر أحمل بقايا عمري: إني كلما قطعت مرحلة في سبيل الحياة وضعت عندها أحمالي وعدت أدراجي لأجمع ما يكون قد تناثر مني. —…
وقد يكون اتصال رجل واحد بامرأة واحدة كافيًا أحيانًا لتكوين عالم كامل يسبح في فلك وحده، عالَم مسحور، في فلك مسحور، لا يخضع إلا لجاذبية…
ليس للمصباح أن يقول إن الطريق مظلم، ولكنه يقول هأنذا أضيء ! — مصطفى صادق الرافعي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.