شعر مصطفى صادق الرافعي – أراك تنظر للغزلان شاردة
أراكَ تنظرُ للغزلانِ شاردةً ولا يردُ شبا عينيكَ عينانِ ما دمتَ تهوى حبيباً فالفؤادُ لهُ وليسَ ينزلُ في قلبٍ حبيبانِ — مصطفى صادق الرافعي
أراكَ تنظرُ للغزلانِ شاردةً ولا يردُ شبا عينيكَ عينانِ ما دمتَ تهوى حبيباً فالفؤادُ لهُ وليسَ ينزلُ في قلبٍ حبيبانِ — مصطفى صادق الرافعي
فترى العمرَ يتسلّلُ يوماً فيوماً ولا نشعر به، ولكن متى فارقَنا من نحبهم نبّه القلبُ فينا بغتةً معنى الزمن الراحل، فكان من الفراق على نفوسنا…
ترفعنا الهموم والآلام، لأن عواطف الحزن والشقاء لا تكون إلا من سمو، وهي لابد أن تكون لأنها وحدها الحارسة فينا لإنسانيتنا. — مصطفى صادق الرافعي،…
لقد كذبَ الآمالَ من كان كسلانا وأجدرُ بالأحلامِ من باتَ وسنانا ومن لم يعانِ الجدَّ في كل أمرهِ رأى كل أمرٍ في العواقبِ خذلانا ومَا…
والآن وقد رقت صفحة السماء رقة المنديل، أبلته قبل العاشق في بعاد طويل، أو هجر غير جميل، وتلألأت النجوم كالابتسام الحائر على شفتي الحسناء البخيلة…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.