شعر البارودي – لقد صفرت عياب الود
لَقَدْ صَفِرَتْ عِيابُ الْوُدِّ بَيْنِي وَبَيْنَ أَحِبَّتِي بَعدَ امْتِلاءِ وَعَادَتْ أَوْجُهُ الْمَعْرُوفِ سُوداً وَكانَتْ مِنْ نَضَارَتِها بِمَاءِ — محمود سامي البارودي
لَقَدْ صَفِرَتْ عِيابُ الْوُدِّ بَيْنِي وَبَيْنَ أَحِبَّتِي بَعدَ امْتِلاءِ وَعَادَتْ أَوْجُهُ الْمَعْرُوفِ سُوداً وَكانَتْ مِنْ نَضَارَتِها بِمَاءِ — محمود سامي البارودي
علامَ يعيشُ المرءُ فى الدَّهرِ خاملاً ؟ أيفرحُ فى الدُّنيا بيومٍ يعدُّهُ ؟ — محمود سامي البارودي
فَزِعْتُ إِلَى الدُّمُوعِ فَلَمْ تُجِبْنِي وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ وَما قَصَّرْتُ في جَزَعٍ وَلَكِنْ إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ — محمود سامي البارودي
يَا هَاجِرِي ظُلْماً بِغَيْرِ خَطِيئَةٍ :: هَلْ لِي إِلَى الصَّفْحِ الْجَمِيلِ سَبِيلُ مَاذَا يَضُرُّكَ لَوْ سَمَحْتَ بِنَظْرَةٍ :: تَحْيَا بِهَا نَفْسٌ عَلَيْكَ تَسِيلُ – محمود سامى البارودى
فَلَوْ عَلِمَ الإِنْسَانُ حَالَة َ نَفْسِهِ كَفاهُ ، ولَكِنَّ ابنَ آدَمَ أخرَقُ إذا المرءُ لم يَملك بوادرَ وَهمهِ عنِ القولِ فيما لم يُفِد فَهوَ أحمَقُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.