شعر شوق – هل من طبيب لداء الحب أو راق – البارودي
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حَتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي…
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حَتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي…
حزْنٌ بَرَانِي، وأشواقٌ رَعَتْ كبدي يا ويحَ نفسي مِنْ حزْنٍ وأشْواقِ أُكَلِّف النَفْسَ صَبْراً وهي جَازِعَةٌ والصبر في الحبِ أعيا كُلَّ مُشتاقِ — محمود البارودي
وَمَا كُنْتُ ذَا غَيٍّ، وَلَكِنْ إِذَا الْهَوَى أصابَ حليمَ القومِ أصبحَ غاويا إِلَى اللَّهِ أَشْكُو نَظْرَة ً مَا تَجَاوَزَتْ حمى العينِ حتى أوردتني المهاويا رَمَيْتُ…
وَاتْرُكِ الْحِرْصَ تَعِشْ في رَاحَة ٍ قلَّما نالَ مُناهُ من حرَصْ قد يضرُّ الشئُ ترجو نَفعهُ رُبَّ ظَمْآنَ بِصَفْوِ الْمَاءِ غَصْ — محمود سامي البارودي
إنّما الدّنيا خيالٌ باطلٌ سوف يفوتْ ليس للإنسانِ فيها غيرَ تقوى الله قوتْ — محمود سامي البارودي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.