شعر كعب بن زهير – لو كنت أعجب من شيء لأعجبني
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ…
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ…
فَلا يَغُرَّنَكَ ما مَنَّت وَما وَعَدَت إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ — كعب بن زهير
أَرعى الأَمانَةَ لا أَخونُ أَمانَتي :: إِنَّ الخَؤونَ عَلى الطَريقِ الأَنكَبِ – كعب بن زهير
تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ .. كأنَّهُ مُنْهَلٌ بالرَّاحِ مَعْلُولُ. – كعب بن زهير
رَحَلتُ إِلى قَومي لِأَدعو جُلَّهُم إِلى أَمرِ حَزمٍ أَحَكَمتُهُ الجَوامِعُ لِيوفوا بِما كانوا عَلَيهِ تَعاقَدوا بِخَيفِ مِنىً وَاللَهُ راءٍ وَسامِعُ وَتوصَلَ أَرحامٌ وَيُفَرَجَ مُغرَمٌ وَتَرجِعَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.