شعر جميل بثينة – ألم تعلمي يا عذبة َ الريق
أَلَم تَعلَمي يا عَذبَةَ الريقِ أَنَّني أَظَلُّ إِذا لَم أَلقَ وَجهَكِ صادِيا لَقَد خِفتُ أَن أَلقى المَنِيَّةَ بَغتَةً وَفي النَفسِ حاجاتٌ إِلَيكِ كَما هِيا وَإِنّي…
أَلَم تَعلَمي يا عَذبَةَ الريقِ أَنَّني أَظَلُّ إِذا لَم أَلقَ وَجهَكِ صادِيا لَقَد خِفتُ أَن أَلقى المَنِيَّةَ بَغتَةً وَفي النَفسِ حاجاتٌ إِلَيكِ كَما هِيا وَإِنّي…
عَلِقْتُ الهَوى مِنها وَلِيداً فَلَم يَزَلْ إلَى اليَومِ يَنمِي حُبُّها ويَزِيدُ — جميل بثينة
حلفتُ يميناً، يا بُثينَة ُ، صادقاً، فإن كنتُ فيها كاذباً، فعميتُ! إذا كان جِلدٌ غيرُ جِلدِكِ مسّني، وباشرني ، دونَ الشّعارِ، شريتُ! ولو أنّ داعٍ…
أبلغ بثينة أني لست ناسيها .. ما عشتُ حتى تجيب النفس داعيها بانت فلا القلب يسلو من تذكرها .. يوما ولا نحن في أمر نلاقيها…
أَلا مِن لِقَلبٍ لا يَمُلُّ فَيَذهَلُ أَفِق فَالتَعَزّي عَن بُثَينَةَ أَجمَلُ سَلا كُلُّ ذي وُدٍّ عَلِمتُ مَكانَهُ وَأَنتَ بِها حَتّى المَماتِ مُوَكَّلُ فَما هَكَذا أَحبَبتَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.