شعر جميل بثينة – لاحت لعينك من بثينة نار
لاحَت لِعَينِكَ مِن بُثَينَةَ نارُ فَدُموعُ عَينِكَ دِرَّةٌ وَغِزارُ وَالحُبُّ أَوَّلُ ما يَكونُ لَجاجَةً تَأتي بِهِ وَتَسوقُهُ الأَقدارُ حَتّى إِذا اِقتَحَمَ الفَتى لُجَجَ الهَوى جاءَت…
لاحَت لِعَينِكَ مِن بُثَينَةَ نارُ فَدُموعُ عَينِكَ دِرَّةٌ وَغِزارُ وَالحُبُّ أَوَّلُ ما يَكونُ لَجاجَةً تَأتي بِهِ وَتَسوقُهُ الأَقدارُ حَتّى إِذا اِقتَحَمَ الفَتى لُجَجَ الهَوى جاءَت…
لاَلاَ أَبُوحُ بِحُبِّ بَثْنَةَ إِنَّهَا أَخَذَتْ عَلَيَّ مَواثِقًا وعُهُودَا — جميل بثينة شرح أبيات الشعر يقول الشاعر: لا يمكن أن أفشي سر حبيبتي، لما بيني…
لكلّ حديثٍ بينَهنَّ بَشَاشَةٌ وكُلُّ قَتيلٍ عِندَهُنَّ شَهيدُ وأحسَنُ أيّامي، وأبهَجُ عِيشَتي إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود — جميل بثينة
إنّي لأنظر في الوجودِ بأَسرهِ لأرى الوجوهَ، فلا أرى إلاّك قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابها من أربعينك لا أريدُ سِواك — جميل بن معمر (جميل بثينة)
فَيا حُسنَها إِذ يَغسَلُ الدَمعُ كُحلَها وَإِذ هِيَ تُذري الدَمعَ مِنها الأَنامِلُ عَشِيَّةَ قالَت في العِتابِ قَتَلتَني وَقَتلي بِما قالَت هُناكَ تُحاوِلُ فَقُلتُ لَها جودي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.