شعر جميل بثينة – تذكرت ليلى فالفؤاد عميد
تَذَكَّرتُ لَيلى فَالفُؤادُ عَميدُ وَشَطَّت نَواها فَالمَزارُ بَعيدُ عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَل إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ فَما ذُكِرَ الخلّانُ إِلّا ذَكَرتُها وَلا…
تَذَكَّرتُ لَيلى فَالفُؤادُ عَميدُ وَشَطَّت نَواها فَالمَزارُ بَعيدُ عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَل إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ فَما ذُكِرَ الخلّانُ إِلّا ذَكَرتُها وَلا…
نَظَرتُ بِبِشرٍ نَظرَةً ظَلتُ أَمتَري بِها عَبرَةً وَالعَينُ بِالدَمعِ تُكحَلُ إِذا ما كَرَرتُ الطَرفَ نَحوَكِ رَدَّهُ مِنَ البُعدِ فَيّاضٌ مِنَ الدَمعِ يَهمِلُ فَيا قَلبُ دَع…
إِذا ما تَراجَعنا الَّذي كانَ بَينَنا جَرى الدَمعُ مِن عَينَي بُثَينَةَ بِالكُحلِ وَلَو تَرَكَت عَقلي مَعي ما طَلَبتُها وَلَكِن طِلابيها لِما فاتَ مِن عَقلي فَيا…
لِلَّهِ دُنيَا أُنَاسٍ دَائِبِينَ لَهَا قَد أَرتَعُوا فِي رِياضِ الغَيِّ وَ الفِتَنِ كَسَائِمَات رَوَاعٍ تَبتَغِي سُمنًا وَ حَتفُهَا لَو دَرَت فِي ذَلكَ السُّمنِ — جميل…
خَليلَيَّ فيما عِشتُما هَل رَأَيتُما قَتيلاً بَكى مِن حُبِّ قاتِلِهِ قَبلي أَبيتُ مَعَ الهُلّاكِ ضَيفاً لِأَهلِها وَأَهلي قَريبٌ موسِعونَ ذَوُو فَضلِ — جميل بثينة
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.