ألا يا لهف هند إثر قوم
أَلا يا لَهفَ هِندٍ إِثرَ قَومٍ هُمُ كانوا الشِفاءَ فَلَم يُصابوا وَقاهُم جِدُّهُم بِبَني أَبيهِم وَبِالأَشقينَ ما كانَ العِقابُ وَأَفلَتَهُنَّ عِلباءٌ جَريض وَلَو أَدرَكنَهُ صَفِرَ…
أَلا يا لَهفَ هِندٍ إِثرَ قَومٍ هُمُ كانوا الشِفاءَ فَلَم يُصابوا وَقاهُم جِدُّهُم بِبَني أَبيهِم وَبِالأَشقينَ ما كانَ العِقابُ وَأَفلَتَهُنَّ عِلباءٌ جَريض وَلَو أَدرَكنَهُ صَفِرَ…
أَرانا موضِعينَ لِأَمرِ غَيبٍ وَنُسحَرُ بِالطَعامِ وَبِالشَرابِ عَصافيرٌ وَذِبّانٌ وَدودٌ وَأَجرَأُ مِن مُجَلَّحَةِ الذِئابِ فَبَعضَ اللومِ عاذِلَتي فَإِنّي سَتَكفيني التَجارِبُ وَاِنتِسابي إِلى عِرقِ الثَرى وَشَجَت…
رُبَّ رامٍ مِن بَني ثُعَلٍ مُتلِجٍ كَفَّيهِ في قُتَرِه عارِضٍ زَوراءَ مِن نَشمٍ غَيرُ باناةٍ عَلى وَتَرِه قَد أَتَتهُ الوَحشُ وارِدَةً فَتَنَحّى النَزعُ في يَسَرِه…
يا دارَ ماوِيَّةَ بِالحائِلِ فَالسُهبِ فَالخَبتَينِ مِن عاقِلِ صُمَّ صَداها وَعَفا رَسمُه وَاِستَعجَمَت عَن مَنطِقِ السائِلِ قولا لِدودانَ عَبيدِ العَص ما غَرَّكُم بِالأَسَدِ الباسِلِ قَد…
أَماوِيَّ هَل لي عِندَكُم مِن مُعَرَّسٍ أَمِ الصَرمَ تَختارينَ بِالوَصلِ نَيأَسِ أَبيني لَنا أَنَّ الصَريمَةَ راحَةٌ مِنَ الشَكِّ ذي المَخلوجَةِ المُتَلَبِّسِ كَأَنّي وَرَحلي فَوقَ أَحقَبَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.