شعر ابن زيدون – ما سرح الدمع من عيني وأطلقه
هَل راكِبٌ ذاهِبٌ عَنهُم يُحَيِّيني إِذ لا كِتابَ يُوافيني فَيُحيِيني قَد مِتُّ إِلّا ذَماءً فِيَّ يُمسِكُهُ أَنَّ الفُؤادَ بِلُقياهُم يُرَجّيني ما سَرَّحَ الدَمعَ مِن عَيني…
هَل راكِبٌ ذاهِبٌ عَنهُم يُحَيِّيني إِذ لا كِتابَ يُوافيني فَيُحيِيني قَد مِتُّ إِلّا ذَماءً فِيَّ يُمسِكُهُ أَنَّ الفُؤادَ بِلُقياهُم يُرَجّيني ما سَرَّحَ الدَمعَ مِن عَيني…
رَأَيتُ الشَمسَ تَطلُعُ مِن نِقابٍ :: وَغُصنَ البانِ يَرفُلُ في وِشاحِ فَلَو أَسطيعُ طِرتُ إِلَيكِ شَوقاً :: وَكَيفَ يَطيرُ مَقصوصُ الجَناحِ – ابن زيدون
لئنْ عطشتُ إلى ذاكَ الرُّضَابِ لكَمْ :: قد بَاتَ مِنْهُ يُسَقّيني، فَيُرْوِيني! وَإنْ أفاضَ دُمُوعي نَوْحُ باكِيَةٍ، :: فكمْ أرَاهُ يغنّيني، فيُشجيني ! – ابن…
بِنتُم وَبِنّا فَما اِبتَلَّت جَوانِحُنا شَوقاً إِلَيكُم وَلا جَفَّت مَآقينا – ابن زيدون
يا دَمعُ صُب ما شِئتَ أَن تَصوبا وَيا فُؤادي آنَ أَن تَذوبا – ابن زيدون
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.