شعر ابن الرومي – طافَ الخيالُ وعن ذكراك ما طافا
طافَ الخيالُ وعن ذكراك ما طافا فكان أكرمَ طيفٍ طارقٍ ضافا طيفٌ عَراني فحياني وأتْحفني بالنرجس الغضَّ والتفاح إتحافا إلا شقاءً يراه الغِرُّ إترافا وكم…
طافَ الخيالُ وعن ذكراك ما طافا فكان أكرمَ طيفٍ طارقٍ ضافا طيفٌ عَراني فحياني وأتْحفني بالنرجس الغضَّ والتفاح إتحافا إلا شقاءً يراه الغِرُّ إترافا وكم…
إِذَا اْمتَحَنَ الدُّنْيا لَبِيبٌ تَكَشَّفَتْ لَهُ عَنْ عَدُوٍّ في ثِيَابِ صَدِيقٍ — ابن الرومي
ولستُ مُقارعاً جيشاً ولكن برأيي يستضيء ذوو القِراعِ وإني للقويُّ على المعالي وما أنا بالقويِّ على الصِّراعِ — ابن الرومي
سَتألَفُ فُقدانَ الذي قد فَقدتَهُ كإلْفِكَ وِجْدانَ الذي أنتَ واجِدُ — ابن الرومي
عبثت به الحمّى فوَرَّد جسمَهُ وَعَكُ الحمى وتلهُّب المحرورِ وبدا به الجدريُّ فهْو كلؤلؤٍ فوق العقيق منضَّد مسطور ونضاه بَنْثره فجاء كعصفرٍ قد رُشَّ رشاً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.