شعر لسان الدين بن الخطيب – سكن الحب فؤادي وعمر
سكَنَ الحُبُّ فؤادي وعَمَرْ ونَهَى الشّوْقُ بقَلْبي وأمَرْ وغزَتْ قلْبي ألْحاظُ الظِّبا بظُباها أيْنَ يا قلْبُ المَفَرْ بأبي واللّهِ لحْظٌ فاتِرٌ ما جَنى في مُهْجَةٍ…
سكَنَ الحُبُّ فؤادي وعَمَرْ ونَهَى الشّوْقُ بقَلْبي وأمَرْ وغزَتْ قلْبي ألْحاظُ الظِّبا بظُباها أيْنَ يا قلْبُ المَفَرْ بأبي واللّهِ لحْظٌ فاتِرٌ ما جَنى في مُهْجَةٍ…
لمَّا بدا يتثنّى لمَّا بدا يتثنّى حِبي جمالُه فتنّا أوْمَا بلحظُه أسَرْنا غصنٌ سَبَى حينَ مال وعدي ويا حيرتي وعدي ويا حيرتي ما لي…
جَاءَتْ مُعَذِّبَتِي فِي غَيْهَبِ الغَسَقِ كَأنَّهَا الكَوْكَبُ الدُرِيُّ فِي الأُفُقِ فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي يَا خَيْرَ زَائِرَةٍ أمَا خَشِيتِ مِنَ الحُرَّاسِ فِي الطُّرُقِ فَجَاوَبَتْنِي وَ دَمْعُ العَيْنِ…
فُؤَادِيَ مَأَمُورٌ وَلَحْظُكَ آمِرُ وَطَاعَةُ رَبِّ الأَمْرِ فِي النَّاسِ وَاجِبُ وَأيّدَ ذَاكَ اللَّحْظُ مِنْكَ بِحَاجِبِ وَيَقْبُحُ أَنْ يُعْصَى أَمِيرٌ وَحَاجِبُ — لسان الدين بن الخطيب
في لَيالٍ كَتَمَت سِرَّ الهَوى بِالدُّجى لَولا شُموسُ الغُرَرِ مالَ نَجمُ الكأسِ فيها و هَوى مُستَقيمَ السَّيرِ سَعدَ الأثَرِ حِينّ لَذَّ النَومُ شَيئاً أو كَما…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.