ألوت بعتاب شوارد خيلنا

أَلوَت بِعَتّابٍ شَوارِدُ خَيلِنا ثُمَّ اِنثَنَت لِكَتائِبِ الحجّاجِ لِأَخي ثَمودَ فَرُبَّما أَخطَأنَهُ وَلَقَد بَلَغنَ العُذرَ في الإِدلاجِ حَتّى تَرَكنَ أَخا الضَلالِ مُسهَّداً مُتَمَنِّعاً بِحَوائِطٍ وَرِتاجِ…