شعر فاروق جويدة – الحب ياعمري تمزقه الخطايا
وأتيتَ تسأل ياحبيبي عن هوايا هل مايزال يعيش في قلبي ويسكن في الحنايا؟ هل ظل يكبر بين أعماقي ويسري..في دمايا؟ الحبُ ياعمري..تمزقه الخطايا قد كنتَ…
وأتيتَ تسأل ياحبيبي عن هوايا هل مايزال يعيش في قلبي ويسكن في الحنايا؟ هل ظل يكبر بين أعماقي ويسري..في دمايا؟ الحبُ ياعمري..تمزقه الخطايا قد كنتَ…
لو أننا لم نفترق لبقيت نجماً في سمائك سارياً وتركت عمري في لهيبك يحترق لو أنني سافرت في قمم السحاب وعدت نهراً في ربوعك ينطلق…
إنني أؤمنُ عن يقين أن سعادتنا تبدأ داخلنا، وأن السعادة في العطاء ربما تفوقُ السعادة فيما يعطيه لنا الآخرون، وأن الإخلاص أكبر بكثير من إبهار…
سألتُ الطريق : لماذا تعبت ؟ فقال بحزن: من السائرين أنين الحيارى ..ضجيج السكارى زحام الدموع على الراحلين وبين الحنايا بقايا أمان وأشلاءُ حب وعمر…
ماعدتُ أعرفُ أيْنَ تهدأ رحلتي وبأي أرضٍ تستريح ركابي غابت وجوهٌ.. كيفَ أخفتْ سرَّها ؟ هرَبَ السؤالُ.. وعز فيه جوابي لو أن طيفًا عاد بعد…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.