شعر إيليا أبو ماضي – والحب صوت فهو أنة نائح
هِيَ نَظرَةٌ عَرَضَت فَصارَت في الحَشا نارا وَصارَ لَها الفُؤادُ وَقودا وَالحُبُّ صَوتٌ فَهوَ أَنَّةُ نائِحٍ طَورا وَآوِنَةً يَكونُ نَشيدا يَهَبُ البَواغِمَ أَلسُناً صَدّاحَةً فَإِذا…
هِيَ نَظرَةٌ عَرَضَت فَصارَت في الحَشا نارا وَصارَ لَها الفُؤادُ وَقودا وَالحُبُّ صَوتٌ فَهوَ أَنَّةُ نائِحٍ طَورا وَآوِنَةً يَكونُ نَشيدا يَهَبُ البَواغِمَ أَلسُناً صَدّاحَةً فَإِذا…
أُحِبُّ الأَبِيَّ الحُرَّ لا وُدَّ عِندَهُ وَأَقلي الذَليلَ النَفسِ مَهما تَوَدَّدا وَبَينَ ضُلوعي قُلَّبٌ ما تَمَرَّدَت عَلَيهِ بَناتُ الدَهرِ إِلّا تَمَرَّدا — إيليا أبو ماضي…
لا أضرِبُ الأمثالَ مَدحًا لِلنَّوى لَيتَ الفِراقَ ويومَه لم يُخلقِ ما في الوداعِ سِوى تَلَعْثُمِ أَلسُنٍ وذُهولِ أرواحٍ وهمٍّ مُطبِقِ عَنَّفتُ قلبيَ حين طال خُفوقُه…
أحبب فيغدو الكوخ قصرا نيرا وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما ما الكأس لولا الخمر غير زجاجةٍ والمرءُ لولا الحب إلا أعظُما — إيليا أبو ماضي
قال البَشَاشَة ليس تسعدُ كائنًا يأتي إلى الدُّنيا ويذهبُ مرغمًا قلت ابتسمْ مادام بينك والرَّدَى شبرٌ، فإنَّك بعدُ لن تتبسَّما — إيليا أبو ماضي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.