شعر إيليا أبو ماضي – أي شيء في العيد أهدي إليك
أَيُّ شَيءٍ في العيدِ أُهدي إِلَيكِ يا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِ أَسِواراً أَم دُمُلجاً مِن نُضارٍ لا أُحِبُّ القُيودَ في مِعصَمَيكِ أَم خُموراً وَلَيسَ في…
أَيُّ شَيءٍ في العيدِ أُهدي إِلَيكِ يا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِ أَسِواراً أَم دُمُلجاً مِن نُضارٍ لا أُحِبُّ القُيودَ في مِعصَمَيكِ أَم خُموراً وَلَيسَ في…
فَتَمَتَّع بِالصُبحِ ما دُمتَ فيهِ لا تَخَف أَن يَزولَ حَتّى يَزولا أَيُّهَذا الشاكي وَما بِكَ داءٌ كُن جَميلاً تَرَ الوُجودَ جَميلا — إيليا ابو ماضي
إنّ الحياةَ قصيدةٌ أعمارُنا أبياتُها، والموتُ فيها القافيَهْ متِّع لِحاظَك في النجومِ وحُسنِها فلسوف تمضي والكواكبُ باقيَهْ — إيليا أبو ماضي
وَ يَبكِي صَاحِبِي فَأَخَالُ أَنّي أَنَا الجَانِي وَ إِن لَم يَتَّهِمْنِي فَأَمسَحُ أَدمُعاً فِي مُقلَتَيهِ وَ إِن حَكَتِ الَّلهيبَ وَ إِن كَوَتْنِي لِأَنّي كُلَّما رَفَّهتُ…
وَ لَكِنّي امرُؤٌ لِلنَّاسِ ضِحكِي وَ لِي وَحدِي تَبَارِيحِي وَ حُزنِي إِذا أَشكو إِلى خِدنٍ هُمُومي -وَ فِي وُسعِي السُّكوتُ- ظَلَمتُ خِدنِي وَ تَأبَى كِبرِيَائِي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.