شعر ذو الرمة – لعل انحدار الدمع يعقب راحة
خَليلَيَّ عوجا مِن صُدورِ الرَواحِلِ بِجُمهورِ حُزوى فَاِبكِيا في المَنازِلِ لَعَلَّ اِنحدارَ الدَمعِ يُعقِبُ راحَةً مِنَ الوَجدِ أَو يَشفي نَجِيَّ البَلابِلِ — ذو الرمة
خَليلَيَّ عوجا مِن صُدورِ الرَواحِلِ بِجُمهورِ حُزوى فَاِبكِيا في المَنازِلِ لَعَلَّ اِنحدارَ الدَمعِ يُعقِبُ راحَةً مِنَ الوَجدِ أَو يَشفي نَجِيَّ البَلابِلِ — ذو الرمة
أَأَحِلفُ لا أَنسى وَإِن شَطَّتِ النَوى ذَواتِ الثَنايا الغُرِّ وَالأعيُنِ النُجلا وَلا الِمسكَ مِن أَعراضِهِنَّ وَلا البُرى جَواعِلَ في أوضَاحِهِ قَصَباً خَدلا قِطافَ الخُطى مُلتَفّةً…
أَنيناً وَشَكوى بِالنَهارِ كَثيرَةً عَلَيَّ وَما يَأتي بِهِ اللَيلُ أَبرَحُ
تَكادُ أَواليها تُفَرّي جُلودَها وَيَكتَحِلُ التالي بِمورٍ وَحاصِبِ
أَرى إِبِلي وَكانَت ذاتَ زَهوٍ إِذا وَرَدَت يُقالُ لَها قَطيعُ تَكَنَّفَها الأَرامِلُ وَاليَتامى فَصاعوها وَمِثلُهُمُ يَصوعُ وَطَيَّبَ عَن كَرائِمِهِنَّ نَفسي مَخافَةَ أَن أَرى حَسَباً يَضيعُ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.