شعر البحتري – إذا ذكرتك النفس شوقا
إِذا ذَكَرَتكِ النَفسُ شَوقاً تَتابَعَت لِذِكراكِ أُحدانُ الدُموعِ وَ تومُها قَضى اللَهُ أَنّي مِنكِ ضامِنُ لَوعَةٍ تَقَضّى اللَيالي وَهيَ باقٍ مَقيمُها أَميلُ بِقَلبي عَنكِ ثُمَّ…
إِذا ذَكَرَتكِ النَفسُ شَوقاً تَتابَعَت لِذِكراكِ أُحدانُ الدُموعِ وَ تومُها قَضى اللَهُ أَنّي مِنكِ ضامِنُ لَوعَةٍ تَقَضّى اللَيالي وَهيَ باقٍ مَقيمُها أَميلُ بِقَلبي عَنكِ ثُمَّ…
اُنْظُرْ إِلَى نَاظِرٍ قَد شَفَّهُ السّهَدُ وَ اِعطِفْ عَلَى مُهجَةٍ أَودَى بِهَا الكَمَدُ لَا ذُقتَ مَا ذَاقَهُ مَن أَنتَ مَالِكَهُ وَ لَا وَجَدتَ بِهِ مِثلَ…
أُصفيك أَقصى الوِدِّ غَيرَ مُقَلَّلِ إِن كانَ أَقصى الوِدِّ عِندَكِ يَنفَعُ وَأَراكِ أَحسَنَ مَن أَراهُ وَإِن بَدا مِنكِ الصُّدودُ وَ بانَ وَصلُكِ أَجمَعُ يَعتادُني طَربي…
أيها العاتب الذي ليس يرضى نم هنيئًا فلست أطعم غمضا إن لي من هواك وجدًا قد استهـ ـلك نومي، ومضجعًا قد أقضَّا فجُفُوني في عبرة…
شَوقٌ إِلَيكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوىً عَلَيكَ تَضيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوىً تُجَدِّدُهُ اللَيالي كُلَّما قَدُمَت وَتَرجِعُهُ السّنونَ فَيَرجَعُ — البحتري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.