شعر البحتري – وأبديت وجداني بها وصبابتي
بَذلتُ لها الوصلَ الذي بَخِلتْ بهِ وأصفَيتُها الودَّ الذي لم تكُن تُصفي! وأبدَيتُ وجداني بها وصَبابتي وإنَّ الذي أُبدي لَدُونَ الذي أُخفي! — البحتري
بَذلتُ لها الوصلَ الذي بَخِلتْ بهِ وأصفَيتُها الودَّ الذي لم تكُن تُصفي! وأبدَيتُ وجداني بها وصَبابتي وإنَّ الذي أُبدي لَدُونَ الذي أُخفي! — البحتري
إِذا هِيَ مالَت لِلعِناقِ تَعَطَّفَت تَعَطُّفَ أُملودٍ مِنَ البانِ مائِدِ إِذا وَصَلَتنا لَم تَصِل عَن تَعَمُّدٍ وَإِن هَجَرَت أَبدَت لَنا هَجرَ عامِدِ — البحتري
عَجَباً لِأَقوامٍ وَصَلتُ حِبالَهُم وَرَعيتُ غَيبَتَهُم بِكُلِّ مَشاهِدِ وَسَتَرتُ عَيبَهُمُ وَكُنتُ مُجاهِداً مَن رامَ نَقصَهُمُ بِكُلِّ تَجاهُدِ فَرَأَيتُ غِشَّ صُدورِهِم بِعُيونِهِم وَالعَينُ في الحالاتِ أَعدَلُ…
سَقى دارُ لَيلى حَيثُ حَلَّت رُسومُها عِهادٌ مِنَ الوَسمِيِّ وُطفٌ غُيومُها فَكَم لَيلَةٍ أَهدَت إِلَيَّ خَيالَها وَسَهلُ الفَيافي دونَها وَحُزومُها تَطيبُ بِمَسراها البِلادُ إِذا سَرَت…
بِأَبِي شَادِنٌ تَعَلَّقَ قَلبِي بِجُفُونٍ فَوَاتِرِ اللَّحظِ مَرضَى عَزَّنِي حُبَّهُ فَأَصبَحتُ أُبدِي مِنهُ بَعضًا وَ أَكتِمُ النَّاسَ بَعْضَا لَستُ أَنسَاهُ بَادِيًا مِن قَرِيبٍ يَتَثَنَّى تَثَنِّيَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.