بعمرك تدري أي شأني أعجب

بِعَمرِكَ تَدري أَيُّ شَأنَيَّ أَعجَبُ فَقَد أَشكَلا باديهِما وَالمُغَيَّبُ جُنونِيَ في لَيلى وَلَيلى خَلِيَّةٌ وَصَغوي إِلى سُعدى وَسُعدى تَجَنَّبُ إِذا لَبِسَت كانَت جَمالَ لِباسِها وَتَسلُبَّ…