شعر بشار بن برد – قتلت من كان قدامي بحسرته
قالَت وَلا ذَنبَ لي إِن كُنتُ جارِيَةً قَد خَصَّني بِالجَمالِ الخالِقُ الباري فَصاغَني صيغَةً نِصفَينِ مِن ذَهَبٍ نِصفي وَنِصفي كَدِعصِ الرَملَةِ الهاري إِذا بَدَيتُ رَأَيتَ الناسَ…
قالَت وَلا ذَنبَ لي إِن كُنتُ جارِيَةً قَد خَصَّني بِالجَمالِ الخالِقُ الباري فَصاغَني صيغَةً نِصفَينِ مِن ذَهَبٍ نِصفي وَنِصفي كَدِعصِ الرَملَةِ الهاري إِذا بَدَيتُ رَأَيتَ الناسَ…
حَوراءُ في مُقلَتَيها حينَ تُبصِرُها سِحرٌ مِنَ الحُسنِ لا مِن سِحرِ سَحّارِ كَأَنَّها الشَمسُ قَد فاقَت مَحاسِنُها مَحاسِنَ الشَمسِ إِذ تَبدو لإِسفارِ — بشار بن…
أغراكِ بالبُخلِ قلبٌ لا يَلينُ لنا يا ليتَهُ مرَّةً بالجُودِ يُغريكِ — بشار بن برد
ظمِئتُ ولم أظمأْ إلى بَرْدِ مَشرَبٍ ولكنِ إلى وجهِ الحبيب ظَمِيتُ وقد وعدَتْنا نائلا ثم أخلفتْ وقالت لنا يوم الفراقِ: نسيتُ فما إنْ سَقَتْنا شَربةً…
قد قلتُ للسَّائلِ في حبِّها لمَّا دنا في حرمة ِ الأقربِ: يا صاحِ: لا تسألْ بِحُبِّي لها وانظرْ إلى جسميَ ثمّ اعْجَبِ من ناحلِ الألواحِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.