شعر علي بن أبي طالب – وكل جراحة فلها دواء
وَكُلُّ جِراحَةٍ فَلَها دَواءٌ وَسوءُ الخُلقِ لَيسَ لَهُ دَواءُ وَلَيسَ بِدائِمٍ أَبَداً نَعيمٌ كَذاكَ البُؤسُ لَيسَ لَهُ بَقاءُ — علي بن أبي طالب
وَكُلُّ جِراحَةٍ فَلَها دَواءٌ وَسوءُ الخُلقِ لَيسَ لَهُ دَواءُ وَلَيسَ بِدائِمٍ أَبَداً نَعيمٌ كَذاكَ البُؤسُ لَيسَ لَهُ بَقاءُ — علي بن أبي طالب
وَإِذا طَلَبتَ إِلى كَريمٍ حاجَةً فِلِقاؤُهُ يَكفيكَ وَالتَسليمُ وَإِذا رَآكَ مُسلِّماً ذَكَرَ الَّذي حمّلتَهُ فَكَأَنَّهُ مُبرومُ — علي بن أبي طالب
شَيئانِ لَو بَكَتِ الدِماءَ عَلَيهِما عَينايَ حَتّى تَأذَنا بِذِهابِ لَم تَبلُغِ المِعشارَ مِن حَقَّيهِما فَقدُ الشَبابِ وَفُرقَةُ الأَحبابِ — علي بن أبي طالب
تَغَيَّرَتِ المَوَدَّةُ وَالإِخاءُ وَقَلَّ الصِدقُ وَاِنقَطَعَ الرَجاءُ وأَسلَمَني الزَمانُ إِلى صَديقٍ كَثيرِ الغَدرِ لَيسَ لَهُ رَعاءُ — علي بن أبي طالب
إِذا اِشتَمَلَت عَلى اليَأسِ القُلوبُ وَضاقَ لِما بِهِ الصَدرُ الرَحيبُ وَأَوطَنَتِ المَكارِهُ وَاِطمَأَنَّت وَأَرسَت في أَماكِنِها الخُطوبُ وَلَم تَرَ لِاِنكِشافِ الضُرِّ وَجهاً وَلا أَغنى بِحيلَتِهِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.