شعر علي بن أبي طالب – ذهب الشباب فما له من عودة
ذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ ضَيفٌ أَلَمَّ إِلَيكَ لَم تَحفَل بِهِ فَتَرى لَهُ أَسَفاً وَدَمعاً يَسكُبُ — علي بن…
ذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ ضَيفٌ أَلَمَّ إِلَيكَ لَم تَحفَل بِهِ فَتَرى لَهُ أَسَفاً وَدَمعاً يَسكُبُ — علي بن…
إِنَّما الدُنيا كَظِلٍ زائِلٍ او كَضَيفٍ باتَ لَيلاً فَاِرتَحَل أَو كَطيفٍ قَد يَراهُ نائِمٌ اَو كَبَرقٍ لاحَ في أُفْقِ الأَمَل
لَئِن ساءَني دَهرٌ لَقَد سَرَّني دَهرُ وَإِن مَسَّني عُسرٌ فَقَد مَسَّني يُسرُ لِكُلٍّ مِنَ الأَيّامِ عِندي عادَةٌ فَإِن ساءَني صَبرٌ وَإِن سَرَّني شُكرُ — علي…
إِذا عاشَ الفَتى ستينَ عاماً فَنِصفُ العُمرِ تَمحَقُهُ اللَيالي وَنِصفُ النِصفِ يَذهَبُ لَيسَ يَدري لِغَفلَتِهِ يَميناً مِن شِمالِ وَثُلثُ النِصفِ آمالٌ وَحِرصٌ وَشُغلٌ بِالمَكاسِبِ وَالعيالِ…
ماتَ الوَفاءُ فَلا رَفدٌ وَلا طَمَعُ في الناسِ لَم يَبقَ إِلّا اليَأسُ وَالجَزَعُ فَاِصبِر عَلى ثِقَةٍ بِاللَهِ وَاَرضَ بِهِ فَاللَهُ أَكَرَمُ مَن يُرجى وَيُتَّبَعُ —…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.