شعر الطغرائي – لقاء الأماني فى ضمان القواضب
لقاءُ الأمانِي في ضمان القَواضِبِ :: ونيلُ المعالي في ادِّراعِ السَّبَاسِبِ إِذا ما ارتمى بالمرء مَنْسِمُ ذِلّةٍ :: فليس له إِلّا اقتعادُ الغَواربِ – الطغرائي
لقاءُ الأمانِي في ضمان القَواضِبِ :: ونيلُ المعالي في ادِّراعِ السَّبَاسِبِ إِذا ما ارتمى بالمرء مَنْسِمُ ذِلّةٍ :: فليس له إِلّا اقتعادُ الغَواربِ – الطغرائي
طَرَبُ الشبابِ هو المؤثّرُ لا الغِنَى والكأسُ والوترُ الفصيحُ المُعْجِبُ. – الطغرائي
أقولُ لأحداثِ النوائب إذ عدتْ عليَّ وأبدتْ حدَّ أنيابِها العُصْلِ إليك فإني لا أُبالي بضيقةٍ يفرِّجُها رأيُ الأجلِّ أبي الفضلِ تعودتُ منهُ أنْ أُلِمَّ ببابِه…
لا تجزعَنْ إنْ فات ما رُمْتَهُ واشْدُدْ عُرَى عزمِكَ بالصَّبْرِ فالجَدُّ إنْ ساعدَ نالَ الفَتَى بُغْيَتَه من حيثُ لا يَدرِي وإنْ نَبا الجَدُّ فكلُّ الذي…
فؤادٌ على كَرِّ الحوادثِ مارِدُ وعَزمٌ على جَوْرِ النوائبِ قاصدُ وقلبٌ يَعافُ الضيمَ مرتعُ همِّهِ ولو رتعَتْ فيهِ الرِقاقُ البواردُ تَنُوءُ به الآمالُ والجَدُّ قاعِدٌ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.