شعر الشريف المرتضى – تود شمس الضحى لو كنت بهجتها
ولستِ بالرِّيمِ لكنْ فيكِ أحسنُهُ ولستِ ظَبْيّاً وريّا الظَّبْيِ رَيّاكِ تودّ شمسُ الضّحى لو كنتِ بهجتَها وودّ بدرُ الدّجى لو كان إيّاكِ قد كنتُ أحسبني…
ولستِ بالرِّيمِ لكنْ فيكِ أحسنُهُ ولستِ ظَبْيّاً وريّا الظَّبْيِ رَيّاكِ تودّ شمسُ الضّحى لو كنتِ بهجتَها وودّ بدرُ الدّجى لو كان إيّاكِ قد كنتُ أحسبني…
أُراعي بُلوغَ الشَيبِ وَالشَيبُ دائِيا وَأُفني اللَيالي وَاللَيالي فَنائِيا وَما أَدَّعي أَنّي بَريءٌ مِنَ الهَوى وَلَكِنَّني لا يَعلَمُ القَومُ ما بِيا — الشريف الرضي
إِذا شِئتَ أَن تَسلى الحَبيبَ فَخَلَّهِ وَراءَكَ أَيّاماً وَجُرَّ اللَيالِيا أَعِفُّ وَفي قَلبي مِنَ الحُبِّ لَوعَةٌ وَليسَ عَفيفاً تارِكُ الحُبِّ سالِيا إِذا عَطَفَتني لِلحَبيبِ عَواطِفٌ…
لَمّا غَدا السّرْبُ يَعطو بَينَ أَرحُلِنا ما كانَ فيهِ غَريمُ القَلبِ إِلّاكِ هَامَتْ بِك العَيْنُ لَمْ تَتْبعْ سِوَاك هَوًى مَن اعْلَم العْينَ أنَّ القَلْبَ يهواكِ…
النَفسُ أَدنى عَدوٍّ أَنتَ حاذِرُهُ وَالقَلبُ أَعظَمُ ما يُبلى بِهِ الرَجُلُ وَالحُبُّ ما خَلَصَت مِنه لَذاذَتُهُ لا ما تُكَدِّرُهُ الأَوجاعُ وَالعِلَلُ قَد عَوَّدَ النَومُ عَيني…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.