شعر النابغة الذبياني – لا مرحبا بغد ولا أهلا به
زَعَمَ البَوارِحُ أَنَّ رِحلَتَنا غَداً وَبِذاكَ خَبَّرَنا الغُدافُ الأَسوَدُ لا مرحبًا بغدٍ، ولا أهلاً به إنْ كان تفريقُ الأحِبّةِ في غَدِ حانَ الرَحيلُ وَلَم تُوَدِّع…
زَعَمَ البَوارِحُ أَنَّ رِحلَتَنا غَداً وَبِذاكَ خَبَّرَنا الغُدافُ الأَسوَدُ لا مرحبًا بغدٍ، ولا أهلاً به إنْ كان تفريقُ الأحِبّةِ في غَدِ حانَ الرَحيلُ وَلَم تُوَدِّع…
وَاِستَبقِ وِدَّكَ لِلصَديقِ وَلا تَكُن قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا فَالرُفقُ يُمنٌ وَالأَناةُ سَعادَةٌ فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا وَاليَأسُ مِمّا فاتَ يُعقِبُ راحَةً وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ…
طوَى كشحاً خليلكَ والجناحَا لبينٍ منكَ يومَ غدَا وراحَا فيا لكِ حاجةً في صدرِ صبٍّ رأَى الأظعانَ باكرةً فباحَا — أبو ذؤيب الهذلي معاني المفردات…
خَيلٌ صِيامٌ وَخَيلٌ غَيرُ صائِمَةٍ تَحتَ العَجاجِ وَأُخرى تَعلُكُ اللُجُما — النابغة الذبياني معاني المفردات خَيلٌ صِيامٌ: يريد بصائمة واقفة ممسكة عن الحركة والجولان العَجَاجُ…
ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ إِلّا يَشُدُّ عَلَيهِم شِدَّةَ الذيبِ حَتّى يُبيدَ عَلى عَمدٍ سَراتَهُمُ بِالنافِذاتِ مِنَ النَبلِ المَصايِيبِ إِنّي وَجَدتُ سِهامَ المَوتِ مُعرِضَةً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.