شعر أبو العلاء المعري – وأعجب مني كيف أخطئ دائما
وَأَلقى إِلَيَّ اللُبَّ عَهداً حَفِظتُهُ وَخالَفتُهُ غَيرَ المَلولِ وَلا الناسي وَأَعجَبُ مِنّي كَيفَ أُخطِئُ دائِماً عَلى أَنَّني مِن أَعرَفِ الناسِ بِالناسِ نَصَحتُكِ يا أُمَّ البَناتِ…
وَأَلقى إِلَيَّ اللُبَّ عَهداً حَفِظتُهُ وَخالَفتُهُ غَيرَ المَلولِ وَلا الناسي وَأَعجَبُ مِنّي كَيفَ أُخطِئُ دائِماً عَلى أَنَّني مِن أَعرَفِ الناسِ بِالناسِ نَصَحتُكِ يا أُمَّ البَناتِ…
وَالدَهرُ أَخرَقُ ما اِهتَدى لِصَنيعَةٍ وَبَنوهُ كُلُّهُمُ سَفيهٌ أَخرَقُ وَتَشابَهَت أَجسامُنا وَتَخالَفَت أَغراضُنا فَمُغَرِّبٌ وَمُشَرِّقُ — أبو العلاء المعري
وَالْبَحْرُ يُمْطِرُهُ السَّحَابُ وَمَا لَهُ فَضْلٌ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ مِنْ مَائِهِ — أبو العلاء المعري يقول: إذا مطرت فليس ذلك لإجداب محلك ولكن كما يمطر المكان…
أَصدُق إِلى أَن تَظُنَّ الصِدقَ مَهلَكَةً وَعِندَ ذَلِكَ فَاِقعُد كاذِباً وَقُمِ فَالمَينُ ميتَةُ مُضطَرٍّ أَلَمَّ بِها وَالحَقُّ كَالماءِ يُجفى خيفَةَ السَقَمِ — أبو العلاء المعري…
كُلٌّ تَسيرُ بِهِ الحَياةُ وَما لَهُ عِلمٌ عَلى أَيِّ المَنازِلِ يَقدُمُ وَمِنَ العَجائِبِ أَنَّنا بِجَهالَةٍ نَبني وَكُلُّ بِناءِ قَومٍ يُهدَمُ وَالمَرءُ يَسخَطُ ثُمَّ يَرضى بِالَّذي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.