شعر الفرزدق – فقلت لها إن البكاء لراحة
أَلَم تَرَ أَنّي يَومَ جَوَّ سُوَيقَةٍ بَكَيتُ فَنادَتني هُنَيدَةُ مالِيا فَقُلتُ لَها إِنَّ البُكاءَ لَراحَةٌ بِهِ يَشتَفي مَن ظَنَّ أَن لا تَلاقِيا قِفي وَدِّعينا يا…
أَلَم تَرَ أَنّي يَومَ جَوَّ سُوَيقَةٍ بَكَيتُ فَنادَتني هُنَيدَةُ مالِيا فَقُلتُ لَها إِنَّ البُكاءَ لَراحَةٌ بِهِ يَشتَفي مَن ظَنَّ أَن لا تَلاقِيا قِفي وَدِّعينا يا…
هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ هَذا اِبنُ فاطِمَةٍ إِن كُنتَ…
خَلا بَعدَ حَيٍّ صالِحينَ وَحَلَّهُ نَعامُ الحِمى بَعدَ الجَميعِ وَباقِرُه بِما قَد نَرى لَيلى وَلَيلى مُقيمَةٌ بِهِ في خَليطٍ لا تَناثى حَرائِرُه فَغَيَّرَ لَيلى الكاشِحونَ…
وَلَو وَصَفَ الناسُ الحِسانَ لَأَضعَفَت عَلَيهِنَّ أَضعافاً لَدى كُلِّ واصِفِ لِأَنَّ لَها نِصفَ المِلاحَةِ قِسمَةً مَعَ الفَترَةِ الحَسناءِ عِندَ التَهانُفِ — الفرزدق
دَعي مُغلِقي الأَبوابِ دونَ فَعالِهِم وَلَكِن تَمَضَّي لي هُبِلتِ إِلى سَلمِ إِلى مَن يَرى المَعروفَ سَهلاً سَبيلُهُ وَيَعقِلُ أَخلاقَ الرِجالِ الَّتي تَنمي — الفرزدق
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.