شعر الفرزدق – والشيب ينهض في السواد كأنه
وَالشَيبُ يَنهَضُ في السَوادِ كَأَنَّهُ لَيلٌ يَصيحُ بِجانِبَيهِ نَهارُ إِنَّ الشَبابَ لَرابِحٌ مَن باعَهُ وَالشَيبُ لَيسَ لِبائِعيهِ تِجارُ – الفرزدق
وَالشَيبُ يَنهَضُ في السَوادِ كَأَنَّهُ لَيلٌ يَصيحُ بِجانِبَيهِ نَهارُ إِنَّ الشَبابَ لَرابِحٌ مَن باعَهُ وَالشَيبُ لَيسَ لِبائِعيهِ تِجارُ – الفرزدق
أرُوني مَن يَقومُ لكم مَقامي إذا ما الأمرُ جَلَّ عنِ العِتابِ إلى مَن تفزَعونَ إذا حَثَيْتُم بأيْديكُمْ عليَّ مِنَ الترابِ؟ — الفرزدق
تَزَوَّدَ منها نظرةً لم تَدَعْ له فؤادًا، ولم تَشعُرْ بما قد تزوَّدَا فلم أرَ مقتولاً ولم أرَ قاتِلا بغيرِ سلاحٍ مِثلَها حين أقْصَدَا — الفرزدق…
إِذا هَبَطَ الناسُ المُحَصَّبَ مِن مِنىً عَشِيَّةَ يَومِ النَحرِ مِن حَيثُ عُرِّفوا تَرى الناسَ ما سِرنا يَسيرونَ خَلفَنا وَإِن نَحنُ أَومَأنا إِلى الناسِ وَقَّفوا أُلوفُ…
أَلا إِنَّ اللِئامَ بَني كُلَيبٍ شِرارُ الناسِ مِن حَضَرٍ وَبادِ قُبَيِّلَةٌ تَقاعَسُ في المَخازي عَلى أَطنابِ مُكرَبَةِ العِمادِ بِأَرباقِ الحَميرِ مُقَوِّدوها وَما يَدرونَ ما قودُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.