شعر أحمد شوقي – كم شكوت البين بالليل إلى
رُدَّتِ الروحُ عَلى المُضنى مَعَك أَحسَنُ الأَيّامِ يَومٌ أَرجَعَك مَرَّ مِن بُعدِكَ ما رَوَّعَني أَتُرى يا حُلوُ بُعدي رَوَّعَك كَم شَكَوتُ البَينَ بِاللَيلِ إِلى مَطلَعِ…
رُدَّتِ الروحُ عَلى المُضنى مَعَك أَحسَنُ الأَيّامِ يَومٌ أَرجَعَك مَرَّ مِن بُعدِكَ ما رَوَّعَني أَتُرى يا حُلوُ بُعدي رَوَّعَك كَم شَكَوتُ البَينَ بِاللَيلِ إِلى مَطلَعِ…
سُقراطُ أَعطى الكَأسَ وَهيَ مَنِيَّةٌ شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا عَرَضوا الحَياةَ عَلَيهِ وَهيَ غَباوَةٌ فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا إِنَّ الشَجاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ وَوَجَدتُ…
تهرم القلوب كما تهرم الأبدان، إلا قلوب الشعراء والشجعان. — أحمد شوقي، أسْوَاقُ الذَّهَبِ
وَإِذا أُصيبَ القَومُ في أَخلاقِهِم فَأَقِم عَلَيهِم مَأتَماً وَعَويلا إِنّي لَأَعذُرُكُم وَأَحسَبُ عِبئَكُم مِن بَينِ أَعباءِ الرِجالِ ثَقيلا وَجَدَ المُساعِد غَيرُكُم وَحُرِمتُمُ في مِصرَ عَونَ…
إِذا عظَّمَ البلادَ بنوها أنزلتهمْ منازلَ الإِجلالِ توَّجتْ مهامَهمْ كما توجوها بكريمٍ من الثناءِ وغالِ — أحمد شوقي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.