شعر أحمد شوقي – وباك ولا دمع وشاك ولا جوى
مَشى في حَواشيها الأَصيلُ فَذُهِّبَت وَمارَت عَلَيها الحَليُ وَهيَ تَميدُ وَقامَت لَدَيها الطَيرُ شَتّى فَآنِسٌ بِأَهلٍ وَمَفقودُ الأَليفِ وَحيدُ وَباكٍ وَلا دَمعٌ وَشاكٍ وَلا جَوًى…
مَشى في حَواشيها الأَصيلُ فَذُهِّبَت وَمارَت عَلَيها الحَليُ وَهيَ تَميدُ وَقامَت لَدَيها الطَيرُ شَتّى فَآنِسٌ بِأَهلٍ وَمَفقودُ الأَليفِ وَحيدُ وَباكٍ وَلا دَمعٌ وَشاكٍ وَلا جَوًى…
فِدَاهَا نِسَاءُ الأَرضِ مِن جَركسية لَها سِيرَةٌ بَينَ المُلُوكِ تُدَارُ إِذَا بَرَزت وَدَّ النَّهار قَمِيصَها يُغِير بِهِ شَمسُ الضُّحَى فَتَغَارُ وَ إِن نَهَضَت لِلمَشي ود…
حنانيْك ليلى، مل لخلٍّ وخِلِّه من الأرض إلا حيث يجتمعان فكلُّ بلاد قرَّبتْ منك منزلي وكلُّ مكانٍ أنت فيه مكاني — أحمد شوقي
أُحِلَّ لَنَا الصَّيْدَانِ: يَومَ الهَوَى مَهًا وَ يَومَ تُسَلُّ المُرهَفَاتُ أُسُودُ يُحَطَّمُ رُمحٌ دُونَنَا ومهَنَّدٌ وَ يَقتُلنَا لَحظٌ وَ يَأسِرُ جِيدُ — أحمد شوقي قصيدة…
سَقَطَ الحِمارُ مِنَ السَفينَةِ في الدُجى فَبَكى الرِفاقُ لِفَقدِهِ وَتَرَحَّموا حَتّى إِذا طَلَعَ النَهارُ أَتَت بِهِ نَحوَ السَفينَةِ مَوجَةٌ تَتَقَدَمُ قالَت خُذوهُ كَما أَتاني سالِماً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.