شعر أحمد مطر – هي أمة
هِيَ أُمَّةٌ طُبِعَتْ على عِشْقِ الدَّمارْ ! هِيَ أُمَّةٌ مَهْما اشتعلتَ لكي تُنير لَها الدُّجى قَتَلتْكَ في بَدْءِ النَّهارْ ! هِيَ أُمّةٌ تَغتالُ شَدْوَ العَندليب…
هِيَ أُمَّةٌ طُبِعَتْ على عِشْقِ الدَّمارْ ! هِيَ أُمَّةٌ مَهْما اشتعلتَ لكي تُنير لَها الدُّجى قَتَلتْكَ في بَدْءِ النَّهارْ ! هِيَ أُمّةٌ تَغتالُ شَدْوَ العَندليب…
أنا مِن تُرابٍ وماءْ خذوا حِذْرَكُمْ أيُها السابلةْ خطاكُم على جثّتي نازلهْ وصَمتي سَخاءْ لأنَّ التُّرابَ صميمُ البقاءْ وأنَّ الخطى زائلةْ. ولَكنْ إذا ما حَبَستُمْ…
رائعـةٌ كُلُّ فعـالِ الغربِ والأذنابِ أمّـا أنا، فإنّني مادامَ للحُريّـةِ انتسابي فكُلُّ ما أفعَلُـهُ نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ ! —– هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي فليحصـدوا ما…
قِفـوا … لن تَبلُغوا مِنّي وُقُوفَ النّدِّ للِندِّ مَتى كُنتمْ مَعي.. حتَى أُضارَ بِوَحشةِ البُعْـدِ ؟ أَنا مَن ضَمّكُمْ مَعَهُ لِتَرفعَ قِيمَـةُ الأصفارِ قامَتَها لَدى…
النَّارُ لا تَنْطِقُ إلاَّ لَهَباًإنْ خَنَقوها بالحَطَبْ وإنني مُخْتَنِقٌ حَدَّ التِهامي غَضَبي مِنْ فَرْطِ مابي منْ غَضَبْ ! تَسألُني عَنِ السَّبَبْ ؟! هاكَ سلاطينَ العَرَبْ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.