شعر ساري العتيبي – قلم دموعك
قلّم دموعكَ ربما جرحتْ عيون الأصدقاءْ عشْ واحدًا في الحزنِ إنّ الحزنَ لايرضى شريكًا في البكاءْ — ساري العتيبي
قلّم دموعكَ ربما جرحتْ عيون الأصدقاءْ عشْ واحدًا في الحزنِ إنّ الحزنَ لايرضى شريكًا في البكاءْ — ساري العتيبي
فلِمْ لا تُسبَلُ العبَراتُ مِنِّي ولستُ على اليَقينِ مِن التَّلاقي؟! فلا وأبِيكَ ما أبصَرتُ شيئًا أضرَّ على النُّفوسِ مِن الفِراقِ — ابن أبي فنن
أَرِقتُ وَنامَ الأَخلِياءُ وَعادَني مَعَ اللَيلِ هَمٌّ في الفُؤادِ وَجيعُ وَهَيَّجَ لي حُزنًا تَذَكُّرُ مالِكٍ فَما بِتُّ إِلّا وَالفُؤادُ مَروعُ إِذا عَبرَةٌ وَرَّعتُها بَعدَ عَبرَةٍ…
فقل لمُرَجّي معالي الأمور بغير اجتهادٍ طلبتَ المحالا — الخُبز أَرزي (الخبزرزي) شرح بيت الشعر يقول الشاعر لأمن أراد أن يبلغ أعلى مناصب العلم فعليه…
فافزع إلى الله واقرع بابَ رحمتهِ فهو الرجاءُ لمن أعيت بهِ السُبلُ وأحْسِنِ الظنَّ في مولاكَ وارضَ بما أولاكَ يخل عنك البؤسُ والوجلُ وإن أصابكَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.